| إذا مُتُّ لم أحفِلْ بما اللَّهُ صانعٌ |
فصحى |
| رَددتُ إلى مليكِ الحَقّ أمري، |
فصحى |
| عَزّ الذي بالمَوتِ ردّ غنيَّنا |
فصحى |
| قد عمّنا الغشُّ، وأزرى بنا |
فصحى |
| إذا ما جاءني رجُلٌ حُذامٌ، |
فصحى |
| إذا ما عَدَدتُ السّنّ عُدْتُ بترحَةٍ، |
فصحى |
| إن لم نكنْ عائِمي لُجٍّ نُمارسُهُ |
فصحى |
| إنّما المَرءُ نُطفَةٌ، ومَداهُ |
فصحى |
| الخَلْقُ من أربَعٍ مُجَمَّعةٍ: |
فصحى |
| الدّهْرُ كالرَّبْعِ، لم يَعلمْ بحالتهِ، |
فصحى |
| الرّمحُ أبلَغُ من قُسٍّ تُخاطِبُهُ |
فصحى |
| بعلم إلهي يوجِدُ الضعفُ شيمتي، |
فصحى |
| ترومُ، بجهِلكَ، لُقيا الكِرام، |
فصحى |
| تريبُ، وسوف يفترقُ التريبُ، |
فصحى |
| جماجمُ أمثالُ الكُراتِ، هفت بها، |
فصحى |
| حَياتيَ، بعدَ الأربعينَ، منيّةٌ، |
فصحى |
| لا ينزِلنّ، بأنطاكيّةٍ، ورعٌ؛ |
فصحى |
| لقاءُ النّاسِ ألجأني، برغمي، |
فصحى |
| بني الأرضِ! ما تحتَ الترابِ مُوفَّقٌ |
فصحى |
| تَزَوّجتَها، وهيَ، فيما تظُنُّ |
فصحى |
| ما زالتِ الرّوحُ، قبلَ اليومِ، في دَعةٍ، |
فصحى |
| إلهَنا الحقَّ! خفّفْ واشفِ من وصَبٍ، |
فصحى |
| إنّ عَجوزاً حُبِسَتْ بُرْهَةً، |
فصحى |
| ربّ! متى أرحَلُ عن هذهِ الـ |
فصحى |
| ما للفتى عقَرَت، حِجاه وما لَه، |
فصحى |