| أجارحيَ الذي أدمَى أساني، |
فصحى |
| أمّا اليَقينُ، فإنّنا سكَنُ البِلى |
فصحى |
| كم حاوَلَ الرّجلُ الدّنيا بقوّتِهِ |
فصحى |
| نفوسٌ، للقيامةِ، تشرئِبُّ، |
فصحى |
| ألمّا تَعْجبي، من غيرِ سُخرِ، |
فصحى |
| مضَى زَماني، وتَقَضّى المَدَى، |
فصحى |
| لا تَطلُبِ الغَرضَ البعيدَ وتَسهَرِ، |
فصحى |
| لقد نَفَقَ الرّديءُ، ورُبّ مُرٍّ، |
فصحى |
| إذا كان لم يَقْتُرْ عليكَ، عطاءَهُ، |
فصحى |
| يُسيءُ امرؤٌ منّا، فيُبغَضُ دائماً، |
فصحى |
| إدْأبْ لرَبّكَ، لا يلومُكَ عاقلٌ |
فصحى |
| أُمُّ الكتابِ، إذا قَوّمتَ مُحكَمَها، |
فصحى |
| إذا آمَنَ الإنسانُ باللَّهِ، فليكنْ |
فصحى |
| إنّ الغِنى لَعزيزٌ، حينَ تطلبُهُ، |
فصحى |
| متى نشأتْ ريحٌ لقِدركِ، فابعثي، |
فصحى |
| يا حاديَينا! ألا سُوقا بنا سَحَراً؛ |
فصحى |
| أرى الخيرَ، في عُمُري، حَسْرَةً، |
فصحى |
| ألمْ ترَ أنّ جسمي فيهِ فَضلٌ، |
فصحى |
| لا تَقطَعِ الحِينَ مُغتاباً لغافلةٍ |
فصحى |
| مُنى صِلّ حَرْبٍ نالَها بالمَناصِلِ، |
فصحى |
| هُياماً يَصيرُ الجسمُ في هامد الثّرى، |
فصحى |
| أُفٍّ لدُنيانا وأحزانِها، |
فصحى |
| أصمُتْ وإن تأْبَ فانطق شطر ما سمعتْ |
فصحى |
| نَبذْتمُ الأديانَ منْ خَلفِكم، |
فصحى |
| يا ظالماً! عقدَ اليدَينِ، مصليّاً، |
فصحى |