ياذا الذي منه التَّنَكْ |
فصحى |
ألم ترَ أن المال يُهلكُ أهلَهُ |
فصحى |
يا سُليمان ظِماءً |
فصحى |
وليس شفائي قتل عمروٍ لأنه |
فصحى |
ومُدامة كحشاشة النفسِ |
فصحى |
أيها الواعد المماطل بالبِرْ |
فصحى |
أين من يشتري حِماراً ضليعاً |
فصحى |
أيها السيد الذي ورث السؤ |
فصحى |
استقبِل المهْرَجَانَ بالفَرَحِ |
فصحى |
لي لسانٌ ما زال يُطريك في النث |
فصحى |
أيّها السيدُ الذي اختاره السيْ |
فصحى |
كلانا واجدٌ في النا |
فصحى |
هذا كتابٌ من أخ شاكرٍ |
فصحى |
سكيننا هذا له حدة ٌ |
فصحى |
فرحَ الناسُ أن تَهيَّأ في الفِطْ |
فصحى |
قُلْ لأيوبَ والكلامُ سجالُ |
فصحى |
لو كنتُ مثل ابن أبي طاهر |
فصحى |
هَبُوا أبا يوسفٍ هجاني |
فصحى |
تأخر من ثوابك ما أرجِّي |
فصحى |
ع لِكُلِّ بابٍ نصيب منه مقسوممن ثغرها وجِعَّباها ومن فمها |
فصحى |
عيني إلى من أحب تَخْتَلِجُ |
فصحى |
جَدُّك شيبانُ العظيمُ الفخرِ |
فصحى |
عَرفْتُ مقاديرَ الرجالِ بنكبة ٍ |
فصحى |
يومٌ كأنَّ سماءَهُ |
فصحى |
أسومُكَ مايسومُ العبدُ مثلي |
فصحى |