| جانبِ البُطءَ يارشيدُ وعجّلْ |
فصحى |
| لُمْنا ابنَ شيثٍ وقلنا في ملامتِه |
فصحى |
| حديثَ المبارزِ مني اسألوا |
فصحى |
| ما عدد مثلَ ضعفهِ نصفهْ |
فصحى |
| قد فسدتْ صنعة ُ ابنِ شيثٍ |
فصحى |
| لو أنَّ قاضي الحبّ ممن يرتشي |
فصحى |
| ومملوكة ٍ أَنسابُها فارسيَّة ٌ |
فصحى |
| لي الشرفُ الأعلى على الذي عزَّ جانبهْ |
فصحى |
| ذقنُ عبدِ الرحيمِ مع شاربيهِ |
فصحى |
| اللّهُ يَعلمُ ما سخنتَ لعلة ٍ |
فصحى |
| لو كنتَ لشمسِ الملكِ ما خطرتْ |
فصحى |
| ومهفهفٍ رقَّتْ حواشي خدّه |
فصحى |
| وغصنِ بانٍ قلوبَ الناسِ قاطبة ً |
فصحى |
| إِنَّ القدودَ على تأوُّدِها |
فصحى |
| ودارِ كريمٍ بتُّ فيها على الطَوى |
فصحى |
| فديتكَ قلْ للشريفِ الشهابِ |
فصحى |
| حاشا لعبد الرحيم سيدنا الـ |
فصحى |
| اللّهُ يعلمُ ما حلَّلتَ من دمِها |
فصحى |
| يا ابن الكرامِ الأوليـ |
فصحى |
| شاورتُ بعضَ أخلاَّئي وقلتُ لهُ |
فصحى |
| قلْ لابنِ سيّدة ٍ وإِنْ أَضحى لهُ |
فصحى |
| قالوا الرشيدُ بِغاؤُهُ مستَحدَثٌ |
فصحى |
| وما حيوانٌ يتَّقي الناسُ شرَّهُ |
فصحى |
| ما عند مَودودَ مَن قلَّتْ مثالِبُهُ |
فصحى |
| وتركية ِ الأنسابِ طوراً أُحبُّها |
فصحى |