رأيتُ عندَ المِطواعِ ميلاً |
فصحى |
فداؤكَ كلُّ من أمسى لبخلٍ |
فصحى |
دَعَتْ في أعالي الصُغْدِ يوماً حمامة ٌ |
فصحى |
سامحتُ كتبكَ في القطيعة ِ عالماً |
فصحى |
الواعظُ البَلخيُّ كانَ قَرابَتِي |
فصحى |
تحاجيني ولفظك مثل درّ |
فصحى |
رعى اللّهُ قوماً في دمشقَ أَعزة ً |
فصحى |
يا ابنَ العساكرِ إنْ صحَّ انتسابكَ ذا |
فصحى |
لقّبوه الحرا بدبسٍ وقد ما |
فصحى |
ولا تودعْ متاعكَ عندَ عدلٍ |
فصحى |
أرى شأنيكَ شأنهما انبجاسُ |
فصحى |
شَكا شِعري إِليَّ وقالَ تَهجو |
فصحى |
لو كنتُ أسودَ مثلُ الفيلِ هامتُه |
فصحى |
يا برقُ حيّ إذا مررتَ بعزتّا |
فصحى |
وجنَّبني أنْ أفعلَ الخيرَ والدٌ |
فصحى |
إنَّ سلطاننا الذي نرتجيهِ |
فصحى |
ما اسمٌ رُباعيُّ الحروفِ وإِنما |
فصحى |
غياثٌ فاسمعوا قولي وعمروٌ |
فصحى |
يهدي إِلى المولى أَقلُّ عبيدهِ |
فصحى |
قالوا الموفقُ شِيعِيٌّ فقلتُ لهم |
فصحى |
إني لأعجبُ من ثلاثة ِ أحرفٍ |
فصحى |
سأرحلُ عن بغدادَ في طلبِ الغنى |
فصحى |
ومهينٍ ما زالَ في الناسِ محفو |
فصحى |
يا سيدي وأخي لقد أَذكرتني |
فصحى |
تَعجَّبَ قومٌ لصفعِ الرشيدِ |
فصحى |