| وجنَّبني أنْ أفعلَ الخيرَ والدٌ |
فصحى |
| أَقِلْنيْ عِثاري واحتسبْها صنيعة ً |
فصحى |
| ما للمحبّ وللعواذل |
فصحى |
| فداؤكَ كلُّ من أمسى لبخلٍ |
فصحى |
| سامحتُ كتبكَ في القطيعة ِ عالماً |
فصحى |
| أَفديكَ من مولى ً تملك خِلَّتي |
فصحى |
| قَدَرٌ مُتاحٌ نظرة ٌ أَرسلتُها |
فصحى |
| ماكلُّ مَن يَتسمَّى بالعزيز لها |
فصحى |
| أرى يحيى تعرَّضَ لي بسوءٍ |
فصحى |
| ألغزت في شيىء ٍ ينـ |
فصحى |
| أرى شأنيكَ شأنهما انبجاسُ |
فصحى |
| إنَّ سلطاننا الذي نرتجيهِ |
فصحى |
| ما نالَ الهوى ممنْ كلفتُ بهِ |
فصحى |
| قيل لي إن مدلويهِ بن بدرٍ |
فصحى |
| تَعجَّبَ قومٌ لصفعِ الرشيدِ |
فصحى |
| تحاجيني ولفظك مثل درّ |
فصحى |
| دَعَتْ في أعالي الصُغْدِ يوماً حمامة ٌ |
فصحى |
| يا برقُ حيّ إذا مررتَ بعزتّا |
فصحى |
| الواعظُ البَلخيُّ كانَ قَرابَتِي |
فصحى |
| ومهينٍ ما زالَ في الناسِ محفو |
فصحى |
| مرسى السّيادة ِ سدَّة ٌ سيفية ٌ |
فصحى |
| سأرحلُ عن بغدادَ في طلبِ الغنى |
فصحى |
| لو كنتُ أسودَ مثلُ الفيلِ هامتُه |
فصحى |
| أَتاكَ النجيبُ بأشعارهِ |
فصحى |
| لقّبوه الحرا بدبسٍ وقد ما |
فصحى |