| سلوا صهواتِ الخيلِ يومَ الوغى عنَّا |
فصحى |
| صعدَ الدينُ يستغيثُ إلى اللـ |
فصحى |
| تجوَّعَ ليَ الشيخُ الزكيُّ وجاءني |
فصحى |
| وأَهيفَ كم من مُبتلى ً فيه قد بُلي |
فصحى |
| لا تعرضنَّ لضيقِ المقلِ |
فصحى |
| تحية ُ مشتاقٍ بعيدٍ مزارُهُ |
فصحى |
| صلاحَ الدينِ يا خيرَ البرايا |
فصحى |
| وليلٍ كوجهِ الزَّاغِ برداً وظلمة ً |
فصحى |
| وكنّا نرجّي بعدَ عيسى محمداً |
فصحى |
| وصلتْ منكَ رُقعة ٌ أَسأمَتْني |
فصحى |
| لو أنَّ غيرَ الدهرِ كان العادي |
فصحى |
| قلْ للنجيبِ ولا تعبأ بلحيتهِ |
فصحى |
| سليمانُ السُّليمانيُّ يَبغُو |
فصحى |
| كحلُ الشريفِ مُقاربٌ |
فصحى |
| وقاكَ اللهُ مجدَ الدينِ عينَ الـ |
فصحى |
| سلوهُ إنْ أجابكم سلوهُ |
فصحى |
| يا ابن إِدريسَ لفظُكَ الأنجمُ الزُهـ |
فصحى |
| سرى والليل مزور النجوم |
فصحى |
| وصاحب قال في معاتبتي |
فصحى |
| أَجِدَّكَ ما تَزالُ بكَ الرواحلْ |
فصحى |
| ياأيها الصاحبُ الصدرُ الذي شهدتْ |
فصحى |
| قد زارني من بني الأتراكِ مختفياً |
فصحى |
| أرحْ من نزحِ ماء البرجِ يوماً |
فصحى |
| لم يبق لي غير أن أموت كما |
فصحى |
| وكَّلتِ الكنديَّ مولاتُنا |
فصحى |