| أما معين على الشوق الذي غريت |
فصحى |
| أقصر حميد لا عزاء لمغرم |
فصحى |
| رأيت الرياض الزهر يونق نورها |
فصحى |
| لما تذكر وانهلت مدامعه |
فصحى |
| عزمي الوفاء لمن وفى |
فصحى |
| سألتك بالكميتي الصغير |
فصحى |
| سطا فما يأمنه خله |
فصحى |
| إما ألم فبعد فرط تجنب |
فصحى |
| أتانا هشام والكوؤس تقوده |
فصحى |
| فؤاد ملاه الحزن حتى تصدعا |
فصحى |
| إلى كم أرى سعدا مقيما مكانه |
فصحى |
| وقوفك في أطلالهم وسؤالها |
فصحى |
| لا جديد الصبا ولا ريعانه |
فصحى |
| تيمته صبابة واشتياق |
فصحى |
| هواها على أن الصدود سبيلها |
فصحى |
| أخا علة سار الإخاء فأوضعا |
فصحى |
| أخي متى خاصمت نفسك فاحتشد |
فصحى |
| يا ابن حمدون بن إس |
فصحى |
| أما ترى العارض المنهل دانيه |
فصحى |
| فداؤك نفسي دون رهطي ومعشري |
فصحى |
| إن ترج طول عبيدالله لا تخب |
فصحى |
| لقد عاجلتني نظرتي بهواكا |
فصحى |
| لو كنت سعدا لم تكن قاتلا لصاعد بعد عبيد الله |
فصحى |
| عدمت مخاريق عبد الرح |
فصحى |
| بعينيك ضوء الأقحوان المفلج |
فصحى |