| كُلَّ يَوْمٍ يُجَبُّ مِنّي سَنَامُ |
فصحى |
| أبا هرم أُنحها إنّني |
فصحى |
| أُعِيذُكَ مِنْ هِجَاءٍ بَعْدَ مَدْحِ |
فصحى |
| أمِنْ ذِكْرِ دارٍ بالمُصَلّى إلى مِنًى |
فصحى |
| بين عزمي وبينهن حروب |
فصحى |
| يا حبذا فوق الكثيب الاعفر |
فصحى |
| رأى على الغور وميضا فاشتاق |
فصحى |
| يا قادحاً بالزناد |
فصحى |
| فلو كنت شاهدها في الدجى |
فصحى |
| يا سَعْدَ كُلِّ فُؤادٍ في بُيُوتِكُمُ |
فصحى |
| قصور الجدّ مع طول المساعي |
فصحى |
| لَوْ عَلى قَدرِ ما يُحاوِلُ قَلْبي |
فصحى |
| صدت وما كان لها الصدود |
فصحى |
| أقول والهم زميل رحلي |
فصحى |
| أين الغزال الماطل |
فصحى |
| يا بُؤسَ مُقتَنِصِ الغَزَالِ طَمَاعَة ً |
فصحى |
| خَلَطُوا الصّوَارِمَ بالقَنَا، وَتَعَمّموا |
فصحى |
| أرَابَكِ مِنْ مَشِيبي مَا أرَابَا |
فصحى |
| خذوا نفثات من جوى القلب نافث |
فصحى |
| وردنا بها بين العذيب وضارج |
فصحى |
| دعوا لي اطباء العراق لينظروا |
فصحى |
| يا صَاحِبَ الجَدَثِ الذي نَفَثتْ بهِ |
فصحى |
| كريم له يومان قد كفلا له |
فصحى |
| وَقَدْ كُنْتُ آبي أنْ أذِلّ لِصَبْوَة ٍ |
فصحى |
| لن تشقوا لذا الجواد غبارا |
فصحى |