| وراءك عن شاك قليل العوائد |
فصحى |
| شرف الخلافة يا بني العباس |
فصحى |
| قرت عيون المجد والفخر |
فصحى |
| نَبّهتُهُمْ مِثْلَ عَوَالي الرّمَاحْ |
فصحى |
| لكُلّ مُجتَهِدٍ حَظٌّ مِنَ الطّلَبِ |
فصحى |
| أكذا المنون تقنطر الأبطالا |
فصحى |
| ردوا الغليل لقلبي المشغوف |
فصحى |
| إلى كَمِ الطَّرْفُ بالبَيْداءِ مَعقُودُ |
فصحى |
| ألا يا غَزَالَ الرّملِ مِنْ بَطنِ وَجرَة ٍ |
فصحى |
| صَبَرْتُ عَنكَ فلم ألفِظكَ من شَبَعِ |
فصحى |
| أبَا حَسَنٍ! أتَحسَبُ أنّ شَوْقي |
فصحى |
| عَذيرِي من العشرِينَ يَغمِزْنَ صُعدتي |
فصحى |
| وَمُقَبّلٍ كَفّي وَدَدْتُ بِأنّهُ |
فصحى |
| في كُلّ يَوْمٍ لِلأحِبّة ِ مَطْرَحُ |
فصحى |
| ألا حَيِّهَا، ربَّ العُلى ، من غَوَارِبِ |
فصحى |
| وفى بمواعيد الخليط وأخلفوا |
فصحى |
| بِعَاداً لمَنْ صَاحَبتُ غَيرَ المُقَوَّمِ |
فصحى |
| قِفْ مَوْقِفَ الشّكّ لا يأسٌ وَلا طمعُ |
فصحى |
| وَسَمَتكَ حاليَة ُ الرّبيعِ المُرْهِمِ |
فصحى |
| هل الطرف يعطي نظرة من حبيبه |
فصحى |
| تَمَنّى رِجَالٌ نَيلَها، وَهيَ شَامِسُ |
فصحى |
| إنّا نَعِيبُ، وَلا نُعَابُ |
فصحى |
| مثواي أما صهوة أو غارب |
فصحى |
| من اي الثنايا طالعتنا النوائب |
فصحى |
| يا قلب ليتك حين لم تدع الهوى |
فصحى |