| ربّ ذنبٍ يضيق عن مسرحِ العذ |
فصحى |
| فلو أنني أنصفتُ نفسي لصنتها |
فصحى |
| صدّ عنّي وأعرضا |
فصحى |
| كلّ امريءٍ ناله جدٌّ فأسعده |
فصحى |
| يا حاملَ الكأس ناوِلْني مُشَعشَعة ً |
فصحى |
| فديتُهُ من زائرٍ زارني |
فصحى |
| هجرتُكِ خوفَ أقوالِ الوُشاة ِ |
فصحى |
| ضَمِنَتْ مجدَك العُلا والمساعي |
فصحى |
| هبتْ تلومُ على الندى هندُ |
فصحى |
| سلا عنّا المنازلَ لِمْ بَلينا؟ |
فصحى |
| عذيري من خليلٍ لِـ |
فصحى |
| دعْ رجالاً ينازعون على الما |
فصحى |
| لو أنصف القلبُ لما ودّكمْ |
فصحى |
| يا سائلي عن ذنوب الدهر آونة ً |
فصحى |
| فجعة ٌ ما احتسبتها فى زمانى |
فصحى |
| يا صاحِ ليس لسرٍّ منك كتمانُ |
فصحى |
| قالوا: الحبيبة ُ تَيّمَتْـ |
فصحى |
| من كلفى أنّنى مررتُ به |
فصحى |
| ريعتْ " لتنعابِ " الغراب الهاتفِ |
فصحى |
| يا دارُ دارَ الصّومِ القوّمِ |
فصحى |
| لغيرِ الغواني ماتُجِنُّ الأضالعُ |
فصحى |
| و زائرٍ زارني وهناً يغالطني |
فصحى |
| لَقَلَّ غَناءُ العَتْبِ والمجرِمُ الدّهرُ |
فصحى |
| عنَّ النساءُ لنا على وادي مِنًى |
فصحى |
| قرّبا منّى َ القلاصَ العتاقا |
فصحى |