| من شاء أن يعذلنى فى الهوى |
فصحى |
| يا طيفُ أَلاَّ زُرتَنا بسَوادِ |
فصحى |
| ضَنَّتْ عليك ضنينة ُ الخِدْرِ |
فصحى |
| لا تَسَتعِنْ أبداً بمنْ |
فصحى |
| كم ذا سَرَى بالموتِ عنّا مُدْلِجُ |
فصحى |
| فطيَّبَ رَيّاها المقامُ وضَوَّأتْ |
فصحى |
| هل الدارُ تدري ما أثارتْ من الوجدِ |
فصحى |
| خليلى َّ من فرعى ْ معدٍّ تأمّلا |
فصحى |
| دع الهوى يتبعه الأخرقُ |
فصحى |
| ما خامرَ الرِّزقُ قلبي قبلَ فَجْأَتِهِ |
فصحى |
| بربّك أيّها البرقُ اليمانى |
فصحى |
| لو كنتَ فى مثل حالى لم تردْ عذلى |
فصحى |
| إنّ نعمى وما درتْ |
فصحى |
| ما للقلوب غداة َ السّبتِ مزعجة ً |
فصحى |
| إنْ كنتَ بالعفوِ ليس تعذرنا |
فصحى |
| قُلْ لمن بالجمالِ والْـ |
فصحى |
| متى أرى الدهرَ قد آلت مصايرهُ |
فصحى |
| قد كان يدرك عندكنّ السّولُ |
فصحى |
| عليلُكُمُ يرجو الشِّفاءَ وإنَّما الـ |
فصحى |
| من ذا الذى ينجو من الآجالِ |
فصحى |
| لذْ بالعزاءِ فلا خلٌّ تضنُّ به |
فصحى |
| لا قضَى الله لقلبي |
فصحى |
| رمانى َ بالدّاء الذى فيه وانثنى |
فصحى |
| ولمّا تفرَّقنا كما شاءتِ النَّوى |
فصحى |
| صَمَتَ العواذلُ في أَساكِ وسلَّموا |
فصحى |