| إذا يضيق بنا أمر ليزعجنا |
فصحى |
| العلمُ بالرحمنِ لا يجهلُ |
فصحى |
| يا لأهلَ يثربَ لا مقامَ لعارفٍ |
فصحى |
| ألوهية ُ الخلقِ مجهولة ٌ |
فصحى |
| علومُ الذوقِ ليسَ لها طريقٌ |
فصحى |
| قفْ بالمنازلِ، واندبِ الأطلالَ |
فصحى |
| إنَّ الإلهَ الذي قدْ |
فصحى |
| تبارك الله ما في اليأس من باسٍ |
فصحى |
| رأيتُ الذي لا بدَّ لي منهُ جهرة ً |
فصحى |
| أنا آدمُ الأسماءِ لا آدمُ النشء |
فصحى |
| إني لأجهل ذات من علمي بها |
فصحى |
| إني وليتُ أمورَ الخَلق أجمعها |
فصحى |
| الحمدُ لله الذي أعلما |
فصحى |
| فالأولُ الحقُّ بالوجودِ |
فصحى |
| هيَ العلومُ التي أرستْ قواعدُها |
فصحى |
| يا صاحبَ البصر المحجوبِ ناظره |
فصحى |
| إذا خَفَقَ النجم السعيدُ بشرقه |
فصحى |
| إنَّ الزمانَ الذي سميتهُ بفنا |
فصحى |
| إنَّ الوجودَ لعينِ الحكمِ والذاتِ |
فصحى |
| لباسي لباسُ المتقين وإنني لباسي لباسُ المتقين وإنني |
فصحى |
| نظرتُ إلى عينِ الوجودِ فلم أرى |
فصحى |
| البدرُ في المحو لا يُجارى |
فصحى |
| فكمْ دعوتُكَ يا عيني ولمْ تُجبْ |
فصحى |
| علمي بالرحمنِ لا يثبتُ |
فصحى |
| الحمدُ لله بأسمائهِ |
فصحى |