| هذا الغليل الذي عندي من القلقِ |
فصحى |
| إني أفدت من استفدت علوماً |
فصحى |
| الحمدُ للهِ ربِّ العالمينَ على |
فصحى |
| وبالجبلِ الأمينِ يمينُ ربي |
فصحى |
| الحمدُ للأولِ والآخرِ |
فصحى |
| تعشقْتُ نفساً ما رأيت لها عيناً |
فصحى |
| إني وسعتُ الكيانَ طرّاً |
فصحى |
| إنَّ الوجودَ لعينِ الحكمِ والذاتِ |
فصحى |
| شغلي بمن شرَّع لي الشـ |
فصحى |
| ولمَّا جلَّ عتبي حلِّ غيبي |
فصحى |
| أرى في التين عِلمَ الحقِّ حقاً |
فصحى |
| إذا يستخير العبد مما يهمُّه |
فصحى |
| ألا إنهُ الفرقانُ عينُ وجودي |
فصحى |
| فكمْ دعوتُكَ يا عيني ولمْ تُجبْ |
فصحى |
| علمي بالرحمنِ لا يثبتُ |
فصحى |
| إنَّ الغنى للهِ منا كما |
فصحى |
| منْ وافقَ الحقَّ في حكمٍ وفي عملٍ |
فصحى |
| إني سمعت كلاماً ليس يدريه |
فصحى |
| ولتنظرِ الأمرَ فيما قدْ تشاهدُهُ |
فصحى |
| إني رأيتُ براهينَ العقولِ على |
فصحى |
| رأيتُ بارقة ً كالنجمِ لامعة ً |
فصحى |
| قدْ تاهَ غلمانُنا علينا |
فصحى |
| لمَعَتْ لَنَا بالأبْرَقَينِ بُرُوق |
فصحى |
| إنّ الوجودَ وجودُ ربِّكَ لا تقلْ |
فصحى |
| إذا خَفَقَ النجم السعيدُ بشرقه |
فصحى |