| وذي هيفٍ ما زال بالرمل مولعاً |
فصحى |
| كوكب الصبح قد بدا يحكيك |
فصحى |
| لولا ازديارُكِ في الكرى وَهْنا |
فصحى |
| من عمَّ طلعتك الغرَّاء بالبلج |
فصحى |
| قال العَواذلُ لما |
فصحى |
| كلُّ نجمٍ سَيعتريه أفولُ |
فصحى |
| شفى ابن أبي الحديد صدور قومٍ |
فصحى |
| جلا الكؤوس فجلى ظلمة السدف |
فصحى |
| هذه الأرضُ قد سقتها السماءُ |
فصحى |
| أمعلنَ النَّوح في أغصانِه شجناً |
فصحى |
| وخودٍ تحاولُ وصلي وقد |
فصحى |
| بربك إن يممت يا صاحبي نجدا |
فصحى |
| وإنِّي غَريبٌ بين قومي وجيرَتي |
فصحى |
| تجنّ واعتب تجد منّي بذاك رضاً |
فصحى |
| أشارت من لها في الحسن شاره |
فصحى |
| قد نالَ غاياتِ المُنى المنافِقُ |
فصحى |
| زرتها يوماً فقالت |
فصحى |
| صحَّ عن جوده حديثُ العطايا |
فصحى |