| نجيَّ أبي الهول: آن الآوان |
فصحى |
| ما بينَ دمعي المسبلِ |
فصحى |
| بغلٌ أَتى الجوادَ ذات مَرَّهْ |
فصحى |
| في ذي الجفونِ صوارمُ الأَقدار |
فصحى |
| انتحار الطلبة |
فصحى |
| رزقتُ صاحبَ عهده |
فصحى |
| أَبولُّو، مَرحَباً بك يا أَبولُّو |
فصحى |
| أعطى البرية َ إذ أعطاكَ باريها |
فصحى |
| أَبكيكَ إسماعيلَ مِصرَ، وفي البُكا |
فصحى |
| قفْ حيِّ شبانَ الحمى |
فصحى |
| بي مثلُ ما بكِ ياقمريَّة َ الوادي |
فصحى |
| مُنتَزَهُ العبَاسِ للمجتلي |
فصحى |
| تفدِّيك ـ يا مَكسُ ـ الجيادُ الصَّلادِمُ |
فصحى |
| قل لابن سِينا: لا طَبيـ |
فصحى |
| أمنيتي في عامها |
فصحى |
| سَمِعْتُ أَنَّ فأْرَة ً أَتاها |
فصحى |
| شَيَّعتُ أَحلامي بِقَلبٍ باكِ |
فصحى |
| بثثْت شكواي، فذابَ الجليدُ |
فصحى |