| منْ مبلغٌ عني إمامَ الهدى |
فصحى |
| ولستُ أرجو انتصافاً منكَ ما ذرفتْ |
فصحى |
| إنَّ هذا الذي داودٌ أبوه |
فصحى |
| خليليَّ ماذا أرتجي منْ غدِ امرىء ٍ |
فصحى |
| رأَيتُ غزالاً وقد أَقبَلَتْ |
فصحى |
| أَسَرَ المؤَذِّنَ صالحٌ وضُيوفُهُ |
فصحى |
| تأسَّفَتْ جَارتي لمَّا رَأْتْ زَوَري |
فصحى |
| رأَيتُ أَبا عِمرانَ يَبْذُلُ عِرْضَهُ |
فصحى |
| قدْ بلوتَ النَّاسَ طرّا |
فصحى |
| ألاَ أبلغا عنّي الامامَ رسالة ً |
فصحى |
| منازلُ الحيِّ منْ غمدانَ فالنَّضدِ |
فصحى |
| هَدايا الناسِ بعضهمُ لبعضٍ |
فصحى |
| ما كنتَ إلاّ كغيثٍ خابَ آملهُ |
فصحى |
| أحبُ العاذلاتِ لأن جودي |
فصحى |
| يَا بُؤْسَ لِلْفَضْلِ لَو لَم يَأْتِ مَا عَابَهْ |
فصحى |
| وإذا حلمتَ فأعطِ حلمكَ كنهه |
فصحى |
| وإِنِّي لأَرْثي للكريمِ إذا غَدا |
فصحى |
| أبا عبدِ الالهِ أصخْ لقولي ، |
فصحى |
| وذي حَسَدٍ يَغتْابُني حِينَ لاَ يرى |
فصحى |
| كانَتْ خُزاعَة ُ مِلْءَ الأَرْضِ ما اتَّسَعَتْ |
فصحى |
| إذا ما اغتدوا في روعة ً من خيولهمْ |
فصحى |
| إِنْ زُرْتَهُ أَلْفَيتَهُ مُتَبَذِّلاً |
فصحى |
| لم أرَ صفاً مثل َ صفِّ الزُّطِّ |
فصحى |
| قومٌ إذا أكلوا أخفوا كلامهمُ |
فصحى |
| فلوْ أني بليتُ بهاشميًّ |
فصحى |