| رحمَ الإلهُ جوارحاً ضمّ الثرَى ، |
فصحى |
| عُجنا على وادي الصّفا، فصَفا |
فصحى |
| إنّي، وإن لم أعُدكَ يَوماً، |
فصحى |
| كَفَى الشّعرَ فخراً أنّه كلّ مُشكِلٍ |
فصحى |
| نَسِيتُكُم لمّا ذَكَرتُم مَساءَتي، |
فصحى |
| إذا لم تعني في علاكَ المدائحُ، |
فصحى |
| رأيتُهُ كالهِلالِ يَبدو |
فصحى |
| ليَ جارٌ كأنهُ البومُ في الشكلِ، |
فصحى |
| وخِلٍّ بغَى منهُ قَلبي الشِّفا |
فصحى |
| رَقَصوا فقامَ الحربُ واشتَبكَ القَنا، |
فصحى |
| للهِ بالحدباءِ عيشي، فكم |
فصحى |
| وإبرقٍ لهُ نطقٌ عجيبٌ، |
فصحى |
| هذهِ دولة ُ الشبابِ، إذا لم |
فصحى |
| قد مَرّ لي لَيلَة ٌ بالدّير صالحَة ٌ، |
فصحى |
| ولَيسَ كريماً مَن يَجُودُ بمَوعِدٍ، |
فصحى |
| أقولُ للدّارِ، إذْ مَرَرتُ بها، |
فصحى |
| أهوَى قمراً كلّ الورى تهواه، |
فصحى |
| يَلَذُّ لنَفسي بَذلُ ما قد مَلَكتُهُ، |
فصحى |
| للَّهِ خطّ كتابٍ خلتُهُ دُرَراً، |
فصحى |
| حَوَتْ ضِدّينِ، إذ ضَرَبَتْ وغنّتْ، |
فصحى |
| أنِفَ الخمّارُ من فَرطِ خِباها، |
فصحى |
| لعَمرُك ما تجافَى الطّيفُ طَرفي |
فصحى |
| لو أنّ قُوّة َ وَجهِهِ في قَلبِهِ، |
فصحى |
| وظبيِ إنسٍ ذي معانٍ مكمَّله، |
فصحى |
| أيّها المعرضُ المعرضُ بالشيـ |
فصحى |