قالوا التَحَى من قد كلفتُ بحبّهِ، |
فصحى |
مُذْ تَسامتْ بنا النّفوسُ السّوامي، |
فصحى |
يا طِيبَ يومٍ بالمُروجِ الخُضرِ، |
فصحى |
إن جُزتَ بالمَيطورِ مُبتَهِجاً بهِ، |
فصحى |
تَاللَّه إلاَّ ما قَبِلتَ هديّتي، |
فصحى |
عزمتَ، يا متلفي، على السفرِ، |
فصحى |
قالَ لنا الديكُ حينَ صوتْ، |
فصحى |
ما كنتُ أعلمُ، والبلاغة ُ صنعَتي، |
فصحى |
أيا ذا الفَخرِ ومَلْكَ العَصرِ |
فصحى |
ثم بلغه أن المهجو توعد ذلك المقترح فخاف وطلب التنصل فغير له في كل بيت لفظة وقال إن سئلت فقل ما قلت إ |
فصحى |
قَلّوا لَدَيكَ، فأخطأُوا، |
فصحى |
بثَلاثِ واواتٍ وشِينٍ بَعدَها |
فصحى |
كَم قد أفَضنا من دموعٍ ودَماً |
فصحى |
صالَ فينا الرّدى جهاراً نهاراً، |
فصحى |
أيّها المعرضُ المعرضُ بالشيـ |
فصحى |
حويتَ الحمدَ إرثاً واكتسابا، |
فصحى |
أينَ في الحِمَى عَرَبُ |
فصحى |
شكرتكَ عنّي شارداتُ قصائدٍ |
فصحى |
وكنّا سألنا اللهَ يجمعُ بيننا، |
فصحى |
لو بعثتم في طيّ نشرِ النسيمِ |
فصحى |
نَسِيتُكُم لمّا ذَكَرتُم مَساءَتي، |
فصحى |
يبشرني قومٌ برتبتِكَ التي |
فصحى |
أهلاً بها شُمطَ الذّوائبِ والذُّرى ، |
فصحى |
قد قضينا العمرَ في مطلكمُ، |
فصحى |
كيفَ تَرجو بأن تُساوي حُسَيناً، |
فصحى |