| فارقتكُمْ وفراقكُمْ صَعْبُ |
فصحى |
| قد أرانا مكافحُ الأُسْدِ سَيْفاً |
فصحى |
| الدمع ينطق واللسان صموت |
فصحى |
| ومرتفعٍ في الجذعِ إذ حُطّ قدرهُ |
فصحى |
| دَعوا عبراتي تنبري من شؤونها |
فصحى |
| أصبحتُ جذلانَ طيّبَ العَرَبَهْ |
فصحى |
| يا ربّ مجلس لذّة ٍ شاهدتها |
فصحى |
| وذي رونقٍ ترْتاعُ منه كأنَّما |
فصحى |
| قُمْ هَاتِها من كف ذاتِ الوِشاحْ |
فصحى |
| وليلٍ كأني أجتلي من نجومهِ |
فصحى |
| خلتْ منك أيّام الشبيبة فاعمرها |
فصحى |
| ومطلعة ِ الشموسِ على غصونٍ |
فصحى |
| كُنْ واثقاً بالله سبحانه |
فصحى |
| أظلومُ منكِ تعلّمتْ ظلمي |
فصحى |
| لها العَتْبُ، هذا دأبها وَلَيَ العُتْبَى |
فصحى |
| ومن راقصاتٍ ساحباتٍ ذيولَها |
فصحى |
| وحمّامِ سوءٍ وخيمِ الهواءِ |
فصحى |
| إنَّ الليالي والأيامَ يُدركها |
فصحى |
| ألا كمْ تُسْمَعُ الزمن العتابا |
فصحى |
| خذْ بالأشد إذا ما الشرعُ وافقه |
فصحى |
| ومحسودة ٍ ـ لا تحسُدِ الغيدُ مِثلها |
فصحى |
| هل كان أودعَ سرَّ قلب محجراً |
فصحى |
| وطيّبة ِ الأنفاس تحسبُ وصلَها |
فصحى |
| هل أقالَ الحِمامُ عثرة حيٍّ |
فصحى |
| قل للأساة أسأتم في علاجكم |
فصحى |