| وَوَرْدِيَّة ٍ في اللوْن والفَوْحِ شَعشِعَتْ |
فصحى |
| وطيّبة ِ الأنفاس تحسبُ وصلَها |
فصحى |
| قل للأساة أسأتم في علاجكم |
فصحى |
| تظنّ مزارَ البدرِ عنها يعزني |
فصحى |
| أصبحتُ جذلانَ طيّبَ العَرَبَهْ |
فصحى |
| حسانٌ تديرُ بسحرِ الهوى |
فصحى |
| ومحسودة ٍ ـ لا تحسُدِ الغيدُ مِثلها |
فصحى |
| ونوبية ٍ في الخلقِ منها خلائقٌ |
فصحى |
| صفا ليَ من وردِ الشبيبة ما صفا |
فصحى |
| قُمْ هَاتِها من كف ذاتِ الوِشاحْ |
فصحى |
| وليلٍ كأني أجتلي من نجومهِ |
فصحى |
| أدِمِ المروءَة َ والوفاءَ ولا يكنْ |
فصحى |
| ويْلي على مملوكة ٍ مَلَكَتْ |
فصحى |
| وقد تَشُقّ بنا الأهوالَ جارية ٌ |
فصحى |
| ألا كمْ تُسْمَعُ الزمن العتابا |
فصحى |
| خيالكِ للأجفان مثَّلهُ الفكرُ |
فصحى |
| كُنْ واثقاً بالله سبحانه |
فصحى |
| يا رسولي الذي يُحدّثُ سمعي |
فصحى |
| الدمع ينطق واللسان صموت |
فصحى |
| أظلومُ منكِ تعلّمتْ ظلمي |
فصحى |
| رَدَدْتُ الملامَ على العاذلينْ |
فصحى |
| وَجَدْتُ الحلمَ ينصرني على مَنْ |
فصحى |
| هل أقالَ الحِمامُ عثرة حيٍّ |
فصحى |
| لوْ كنتِ زائرتي لراعكِ منظري |
فصحى |
| وأبْيَض ماضٍ لا يَقَي من غرارِهِ |
فصحى |