ومحسودة ٍ ـ لا تحسُدِ الغيدُ مِثلها |
فصحى |
بِحُكمِ زمانٍ يا لَهُ كيفَ يحكمُ |
فصحى |
ولي عصا من طريق الذمّ أحمدُها |
فصحى |
أين مني عتبُ أحبابٍ هجود |
فصحى |
يا صورة َ الحُسْنِ التي طَلَعَتْ |
فصحى |
خطابٌ عن لقائكم يعوقُ |
فصحى |
اشرَبْ على بركة نَيْلُوْفَرٍ |
فصحى |
كُنْ واثقاً بالله سبحانه |
فصحى |
ومرتفعٍ في الجذعِ إذ حُطّ قدرهُ |
فصحى |
وليلٍ رَسَبْنَا في عُبَابِ ظَلاَمِهِ |
فصحى |
تظنّ مزارَ البدرِ عنها يعزني |
فصحى |
صبٌّ يذوبُ إلى لقاءِ مُذيِبِهِ |
فصحى |
لها العَتْبُ، هذا دأبها وَلَيَ العُتْبَى |
فصحى |
وما أنا ممّن يرْتضي الهَجْوَ خُطّة ً |
فصحى |
يا حُسْنَ سَاقِيَة ٍ تمُدُّ أناملاً |
فصحى |
لي صديقٌ محْضُ النصيحة كالمر |
فصحى |
وأشمَّ من بيت الرئاسة أكبرٍ |
فصحى |
سارعْ إلى الحق وعوّلْ على |
فصحى |
ولما تلاقينا وأثْبَتَ عندها |
فصحى |
إذا رأيت ملوكَ الأرضِ قد نظروا |
فصحى |
وَجَدْتُ الحلمَ ينصرني على مَنْ |
فصحى |
وَوَرْدِيَّة ٍ في اللوْن والفَوْحِ شَعشِعَتْ |
فصحى |
رَعى مِن أخي الوجدِ طيفٌ ذماما |
فصحى |
صفا ليَ من وردِ الشبيبة ما صفا |
فصحى |
ومُعطَّشاتٍ في سعورِ قيونها |
فصحى |