راقَ للأبصارِ حسناً وجمالا |
فصحى |
أمَا والهوى بالوُجُوه الملاحِ |
فصحى |
فديتك لا ترجو لنطقي تكلُّما |
فصحى |
لِلَّهِ دَرَّ أبي داود من رجلِ |
فصحى |
قام يجلوها ويردُ الليل معلمْ |
فصحى |
ولما رأيتُ الحيَّ والميْتَ واحداً |
فصحى |
في رحمة الله وغفرانه |
فصحى |
أحبّتنا أنتمُ على السُّخط والرّضا |
فصحى |
انْظُرْ إلى الأشراف كيف تسودُ |
فصحى |
أيُّها الدارُ لقد نلتِ الحبورا |
فصحى |
وميضُ البرق هيَّج منك وجدا |
فصحى |
وما زلتُ مذ فارقتُ بغداد أبتغي |
فصحى |
سقاكِ الحيا من أربعٍ وطلولِ |
فصحى |
على مثله تجري الدُّموعُ السواجمُ |
فصحى |
بِرُوحِكِ يا سُلَيمى ما لِقلبي |
فصحى |
بارق الشام إلى الكرخ سرى |
فصحى |
دعاك أميرُ المؤمنين وإنّما |
فصحى |
يشقُّ عليَّ أنْ تشقى بحبسِ |
فصحى |
جسدٌ أشبهُ شيءٍ بالخيال |
فصحى |
سيحظى شهابُ الدين فيما يرومه |
فصحى |
هَل عَرَفْت الديار من آل نُعمى |
فصحى |
في رحمة الله حلَّ شيخٌ |
فصحى |
سَقى الله جيراناً بأكنافِ حاجرٍ |
فصحى |
مَنْ لصبٍّ في هواكم مُستهامِ |
فصحى |
لله والدة ُ المليك وما بَنَتْ |
فصحى |