علّموا ياسعدُ جيرانَ الغضا |
فصحى |
قَد رَكبنا بمركبِ الدّخّان |
فصحى |
تَذَكَّرَ عَهداً بالحمى قَد تَقَدَّما |
فصحى |
مَن لِصَبٍّ مُسْتَطارِ القَلْب هائمْ |
فصحى |
ريدَ لوماً فزاد في الحبّ وجدا |
فصحى |
يا إماماٍ في الدين والمذْهب الحـ |
فصحى |
قُطْبٌ تدورُ عليه أفلاك الهدى |
فصحى |
هنَّيتُ مولانا المشيرَ بابنهِ |
فصحى |
لله والدة ُ المليك وما بَنَتْ |
فصحى |
وعدتُّنَّ طرفي بالخيالِ وصالا |
فصحى |
بارق الشام إلى الكرخ سرى |
فصحى |
أكرم بطيف خيالكم من زائرِ |
فصحى |
وَقَفَ الرَّبْع على مُرْتَبَعٍ |
فصحى |
أنظرْ إلى دار حسن قد حَلَلَتْ بها |
فصحى |
إلى إحسان مولانا الرفاعي |
فصحى |
دَعَوَتُ فؤادي لِلسُّلُوِّ فما أجدى |
فصحى |
لِلَّهِ دَرَّ أبي داود من رجلِ |
فصحى |
شامَ برقاً راعهُ مبتسما |
فصحى |
تنفَّسَ عن وَجْدٍ تَوقَّدَ جمرُهُ |
فصحى |
عرفتَ صبابة هذي النياقِ |
فصحى |
ويومَ وَقَفْنا دَون أسْنِمة النّقا |
فصحى |
ذا مسجدٌ سرَّ أربابُ السُّجود بهِ |
فصحى |
ضحك البرق فأبكاني دماً |
فصحى |
نقيبٌ من الأشراف أكرمُ سيّدٍ |
فصحى |