| مات الذي يرعى حمى الدين والذي |
فصحى |
| لو كنت مثلي يا خيار تعسفت |
فصحى |
| إذا مالك ألقى العمامة فاحذروا |
فصحى |
| تضعضع طودا وائل بعد مالك |
فصحى |
| وعيد أتاني من زياد فلم أنم |
فصحى |
| تمنى جرير دارما بكليبه |
فصحى |
| وكيف بنفس كلما قلت أشرفت |
فصحى |
| إني لأستحيي وإني لفاخر |
فصحى |
| أباهل هل أنتم مغير لونكم |
فصحى |
| ستأتي أبا مروان بشرا صحيفة |
فصحى |
| أروني من يقوم لكم مقامي |
فصحى |
| ألم خيال من علية بعدما |
فصحى |
| أبادر شوالا بظبية إنني |
فصحى |
| نصبتم له قدرا فلما غلت لكم |
فصحى |
| عرفت بأعلى رائسبعدما |
فصحى |
| وإجانة ريا الشروب كأنها |
فصحى |
| يا ابن المراغة والهجاء إذا التقت |
فصحى |
| ما للمنية لا تزال ملحة |
فصحى |
| كيف ببيت قريب منك مطلبه |
فصحى |
| إذا المرء لم يحقن دما لابن عمه |
فصحى |
| أجيبوا صدى جلد إذا ما دعاكم |
فصحى |
| إني وإن كانت تميم عمارتي |
فصحى |
| إن ابن يوسف محمود خلائقه |
فصحى |
| ولو أسقيتهم عسلا مصفى |
فصحى |
| أترتع بالأمثال سعد بن مالك |
فصحى |