هَلْ تَعْطِفَانِ عَلى العَلِيلِ؟ |
فصحى |
و أديبة ٍ إخترتها عربية ً |
فصحى |
و يومٍ جلا فيهِ الربيعُ بياضهُ |
فصحى |
يعيبُ عليَّ أنْ سميتُ نفسي |
فصحى |
إنْ لمْ تجافِ عنِ الذنو |
فصحى |
و خريدة ٍ ، كرمتْ على آبائها ؛ |
فصحى |
أما يردعُ الموتُ أهلَ النهى |
فصحى |
مَا صَاحِبي إلاّ الّذِي مِنْ بِشْرِهِ |
فصحى |
و لا تصفنَّ الحربَ عندي فإنها |
فصحى |
وللهِ عندي في الإسارِ وغيرهِ |
فصحى |
ما أنسَ قولتهنَّ ، يومَ لقينني : |
فصحى |
هَل للفَصاحَة ِ، وَالسّمَا |
فصحى |
أقُولُ وَقَدْ نَاحَتْ بِقُرْبي حمامَة ٌ: |
فصحى |
في النّاسِ إنْ فَتّشْتَهُمْ، |
فصحى |
يا منْ أتانا بظهرِ الغيبِ ، قولهمٌ |
فصحى |
تَبَسّمَ، إذْ تَبَسّمَ، عَنْ أقَاحِ |
فصحى |
ولي مِنّة ٌ في رِقَابِ الضبَاب، |
فصحى |
الدّهرُ يَوْمانِ: ذا ثبتٌ، وَذا زَلَلُ، |
فصحى |
أنظرْ إلى زهرِ الربيعِ ، |
فصحى |
عجبتُ ، وقدْ لقيتَ بني " كلابٍ " |
فصحى |
لأيكمــــــــمُ أذكرُ ؟ |
فصحى |
وواللهِ ، ما أضمرتُ في الحبِّ سلوة ً ، |
فصحى |
ألا مَا لِمَنْ أمْسَى يَرَاكَ وَللبَدْرِ، |
فصحى |
خفضْ عليكَ ! ولا تبتْ قلقَ الحشا |
فصحى |
أتَعُزُّ أنْتَ عَلى رُسُوم مَغَانِ، |
فصحى |