| هَبْهُ أسَاءَ، كمَا زَعَمْتَ، فهَبْ له |
فصحى |
| و ظبيٍ غريرٍ ، في فؤادي كناسهُ ، |
فصحى |
| كانَ قضيباً لهُ انثناءُ |
فصحى |
| وللهِ عندي في الإسارِ وغيرهِ |
فصحى |
| بَخِلْتُ بِنَفْسِي أنْ يُقَالَ مُبَخَّلٌ، |
فصحى |
| تَمَنَّيْتُمْ أنْ تَفْقِدُوني، وَإنّما |
فصحى |
| وداعٍ دعاني ، والأسنة ُ دونهُ ، |
فصحى |
| تَسَمَّعْ، في بُيُوتِ بَني كِلابٍ، |
فصحى |
| يَهْني الأمِيرَ بِشَارَة ٌ، |
فصحى |
| عَلَيّ مِنْ عَيْنَيّ عَيْنَانِ |
فصحى |
| قدْ أعانتني الحمية ُ لمَّـا |
فصحى |
| لبسنا رداءَ الليلِ ، والليلُ راضعٌ |
فصحى |
| أيَا سَافِراً! وَرِدَاءُ الخَجَلْ |
فصحى |
| أحِلُّ بالأرْضِ يَخشَى النّاسُ جانبَها |
فصحى |
| أنظرْ إلى زهرِ الربيعِ ، |
فصحى |
| هَلْ تَعْطِفَانِ عَلى العَلِيلِ؟ |
فصحى |
| ما آنَ أنْ أرتاعَ للشــ |
فصحى |
| يا منْ أتانا بظهرِ الغيبِ ، قولهمٌ |
فصحى |
| ولي مِنّة ٌ في رِقَابِ الضبَاب، |
فصحى |
| قدْ عرفنا مغزاكَ ، يا عيارُ |
فصحى |
| ما أنسَ قولتهنَّ ، يومَ لقينني : |
فصحى |
| إني أقُولُ بِمَا عَلِمْتُ |
فصحى |
| أ " أبا العشائرِ " لا محلُّكَ دارسٌ |
فصحى |
| الدّهرُ يَوْمانِ: ذا ثبتٌ، وَذا زَلَلُ، |
فصحى |
| مَا صَاحِبي إلاّ الّذِي مِنْ بِشْرِهِ |
فصحى |