طابَ الهوَى لِعَميدِهْ |
فصحى |
لا أُعيرُ الدّهْرَ سمْعي، |
فصحى |
و خِـمّــارٍ حـطَطْتُ إليـهِ ، لَيْــلاً ، |
فصحى |
يا راكِباً أقبَلَ مِن ثَهْمِدٍ! |
فصحى |
يا هاشمُ بنَ حُـديْجٍ ليْس فخـركـمُ |
فصحى |
أيا مَنْ كنتُ بالبَصْرَ |
فصحى |
أيا مَنْ لا يُرامُ لَهُ كَلامُ، |
فصحى |
عاذِلي في المدام غيرُ نَصيحِ ، |
فصحى |
قَد نَضِجْنا وَنحنُ في الْخَيشِ طُرّاً |
فصحى |
لاتَــرَاني يئِـسْـتُ مــنْــ |
فصحى |
هل لديارٍ حَيّيْتَهَا دُرُسِ |
فصحى |
وَارِفَة ٌ للطّيْرِ في أرْجائِها |
فصحى |
إذا غاديتني بصَبوحِ عذْلٍ ، |
فصحى |
اعْـزِمْ على سَـلْـوَة ٍ إلاّ عنِ الكـاسِ ، |
فصحى |
ترَكْتُ الرّبْعَ لا أبْكيـ |
فصحى |
فَـدَتْـكَ نفـْـسي يـا أبـا جـعفرِ ، |
فصحى |
لَمّا تجلَّى الليْلُ وابْيَضّ الأفُقْ، |
فصحى |
هل عرفْتَ الرَّبْعَ أجْلَى |
فصحى |
وإنْ تصْفَحْ، فإحسانٌ جديدٌ أقِلْني، قد ندمْتُ على ذُنوبي |
فصحى |
أمِـنْكَ للْـمكتومِ إظهــارُ، |
فصحى |
أيا سَعيدَ بن وهْبٍ |
فصحى |
تَـمَـثّـلُ لـي جـهنّمُ ، حينَ يبــدو |
فصحى |
عَزّوا أخِلاّيَ قلبي، |
فصحى |
قَدْ طالَما أفْلَتَّ يا ثُعالا، |
فصحى |
مَـكْـنُونُ سَـيِّـدَتي جُـودي لِـمَحْـزونِ ، |
فصحى |