| أيَسمَعُ خالقي منّي دُعاءً، |
فصحى |
| لا أخطبُ الدنيا إلى مالكِ الدّ |
فصحى |
| يحرّقُ نفسَهُ الهنديُّ خوفاً، |
فصحى |
| إذا لم تكُنْ دُنياكَ دارَ إقامَةٍ، |
فصحى |
| إذا هَبّتْ جَنوبٌ، أو شَمالٌ، |
فصحى |
| تُشاورُ بِكْرَكَ في نفسها، |
فصحى |
| جنتِ الغوارسُ، واستَقلّ أخو الغنى |
فصحى |
| عِيدانُ قَيْنَاتِنا منْ تحتِ أرجُلِها، |
فصحى |
| يكفيكَ حُزناً، ذَهابُ الصّالحينَ معاً، |
فصحى |
| ألم ترَ للدّنْيا وسوءِ صَنِيعِها، |
فصحى |
| علِّموهُنّ الغَزْلَ والنَّسْجَ والرَّدْ |
فصحى |
| لو كنتَ رائِدَ قومٍ، ظاعنينَ إلى |
فصحى |
| متى تَشْرَكْ مع امرأةٍ سِواها، |
فصحى |
| إن كانَ لم يتّركْ قيسٌ له وطَراً، |
فصحى |
| استَحْيِ من شمسِ النّهارِ، ومن |
فصحى |
| الدّهرُ كالشّاعرِ المُقوي، ونحنُ بهِ |
فصحى |
| قد كان قبلكَ ذادَةٌ ومَقاولٌ |
فصحى |
| لَعَمرُكَ! ما في الأرضِ كهلٌ مجَرَّبٌ، |
فصحى |
| لو صحّ ما قالَ رَسطاليسُ، من قِدَمٍ، |
فصحى |
| ما أقدَرَ اللَّهَ، أن يُدعَى بريّتُه |
فصحى |
| ما أوصلَ السّيفَ، قطّاعاً، لحاملِهِ؛ |
فصحى |
| ما راعَها من قُرى عُمٍّ وجارمِها، |
فصحى |
| ما لُمتُ، في أفعالِهِ، صالحاً، |
فصحى |
| إذا لم يكن خلفي كبيرٌ يُضيعُهُ |
فصحى |
| إذا لم يكنْ للمَيتِ أهلٌ، فقَلّما |
فصحى |