| يُنشَّرُ، في الدّنيا، الحديثُ ويَنطوي، |
فصحى |
| من عاشرَ النّاسَ لم يُعدَمِ نِفاقَهُمُ، |
فصحى |
| أرى الأرضَ، فيها دولةٌ مُضَريّةٌ، |
فصحى |
| يا رَبّةَ الخِدْرِ عُدّي مِيتَةً وسَناً، |
فصحى |
| ضَمّكُمُ جِنْسٌ وأزرى بكمْ |
فصحى |
| رَضِيتُ مُلاوةً، فوَعَيتُ عِلماً، |
فصحى |
| عليكَ بتَقوى اللَّهِ في كلّ مَشهَدٍ، |
فصحى |
| ألم ترَ أنّ الخيرَ يَكسِبُهُ الحِجى |
فصحى |
| جهلتُكَ بل عرَفتُكَ، ما خُشوعي |
فصحى |
| لا خيرَ في الدّنيا، وإن ألهى الفتى، |
فصحى |
| حاليَ حالُ اليائسِ الرّاجي، |
فصحى |
| الشُّهبُ، عظّمَها المليكُ ونَصّها |
فصحى |
| تَدري الحَمامةُ، حينَ تهتِفُ بالضّحى، |
فصحى |
| قد أعْزبَ العالمُ أحلامَهُمْ؛ |
فصحى |
| قد طال، في العيشِ، تَقييدي وإرسالي، |
فصحى |
| كيفَ الرّباحُ، وقد تألّى ربُّنا |
فصحى |
| لا بدّ للرّوحِ أن تنأى عن الجسَدِ، |
فصحى |
| عرفتُ سجايا الدّهرِ: أمّا شرورهُ |
فصحى |
| أواليَ هذا المِصرِ، في زيّ واحدٍ، |
فصحى |
| أرْمى، وجدِّكَ، من رامي بني ثُعَلٍ، |
فصحى |
| إذا حرّقَ الهِنديُّ، بالنّارِ، نفسَهُ، |
فصحى |
| أرَى البَحرَ مِلحاً لا يجودُ لوارِدٍ |
فصحى |
| زاره حتفُهُ، فقطّبَ للموْ |
فصحى |
| غَدَا الحقُّ في دارٍ، تحرّزَ أهلُها |
فصحى |
| أشهدُ أنّي رجلٌ ناقِصٌ، |
فصحى |