| باح بشكوى ما به فاستراح |
فصحى |
| لئن شتَّتَتْ أيدِي الحوادِث شَملنَا |
فصحى |
| دنياي ناشزة فإن فارقتها |
فصحى |
| في ذلك الحي المعرض لي هويً |
فصحى |
| حتى متى يا قلب لا تستفيق |
فصحى |
| يا حاضراً بفؤاد نَاءٍ غائِب |
فصحى |
| قُل لابن مُنقِذٍ الذي |
فصحى |
| رفقاً بقلب الصب رفقاً |
فصحى |
| يلط بالدين من مولاه مسلمه |
فصحى |
| يا آلِفَ الهَمِّ، لا تَقْنَط، فأيأسُ ما |
فصحى |
| وكتاب منك فاجأني |
فصحى |
| نشدُتكُما يا مُدَّعِيينِ سَلوة ً |
فصحى |
| أيا مُنقذِي، والحادثاتُ تَنوشُنِي |
فصحى |
| يا قلب كم يستخفك القلق |
فصحى |
| لا تكثرنّ عتاب من لم يُعتب |
فصحى |
| ولكنَّنيِ ألقَى الحوادثَ وادِعاًولكنَّنيِ ألقَى الحوادثَ وادِعاً |
فصحى |
| أما ترى الماجدَ المفضالَ ترفَعُه |
فصحى |
| ومُهَفْهَفٍ، بي من فتورِ جُفونه |
فصحى |
| حتّام أرغب في مودَّة زاهد |
فصحى |
| اصبر على ما كرهت تحظ بما |
فصحى |
| ما استجهلتك معالم ورسوم |
فصحى |
| وإنَّ امرأً أضحَى «بإرْبِلَ» دَارُه |
فصحى |
| صد عني وأعرضا |
فصحى |
| أَيَاهاجراً كلَّما زدتُ في |
فصحى |
| إذا صاحبتَ عَمْراً في طريقِ |
فصحى |