| أُنظرِ إلى لَعِبِ الزمانِ بأهلِه |
فصحى |
| تخفى علي ذنوبه في حبه |
فصحى |
| مَضَتْ لِداتي وإخوانِي، وأفردَني |
فصحى |
| ويح الغريبة والديار ديارها |
فصحى |
| لا تعتبن من مل إن عتابه |
فصحى |
| خُلْقٌ تحلَّى به سَلمانُ بيتِك من |
فصحى |
| أبا تُرابٍ، دهرُنا جاهلٌ |
فصحى |
| أيها الغافلون عن سكرة المو |
فصحى |
| مالي وللجبل الأغر وإنما |
فصحى |
| أنظر إلى حسن صبر الشمع نظهر للـ |
فصحى |
| نبئت أنهم بعد البعاد نسوا |
فصحى |
| إلى الله أشكو من جوى ً لم أجد له |
فصحى |
| وسر إلى بحر خضم له |
فصحى |
| ونَازِحٍ، في فُؤادي من هواهُ صَدًى |
فصحى |
| مواصلتي كتبي إليك تزيدني |
فصحى |
| يَا ثَانياً للنَّفِس، وهْـ |
فصحى |
| يا نَاسياً عشرة َ التَّصافِي |
فصحى |
| كتابى ِ، ولولاَ أنَّ يأَسي قد نَهى اشـ |
فصحى |
| كم تقصِدُ الماجِدِينَ الفاضِلِين، وكم |
فصحى |
| قالت وأحزنها بياض مفارقي |
فصحى |
| لخمس عشرة نازلت الكماة إلى |
فصحى |
| يَا نَازِحينَ واصطِبَارَي والأسَى |
فصحى |
| دعوني أبح ما مثل وجدي يججد |
فصحى |
| رَفْعُ الحظُوظِ لمن أَصَبْنَ، وحطُّ مَن |
فصحى |
| مُهَفْهَفٌ يُخجُل بَدر الدُّجَى |
فصحى |