أسامة بن منقذ

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
يا مُعرضاً، راضياً وغَضبانَا	فصحى
أعجب لمحتجب عن كل ذي نظر	فصحى
يا من مودته سحاب زائل	فصحى
أرى العين تستحلي الكرى وأمامها	فصحى
لك الحمد يا مولاي كم لك منة ً	فصحى
صَدُّوه، وهو صَدِي الفؤاد إليهِمُ	فصحى
لا ذَنبَ للصَبِّ المُشوق، إذا بَدَتْ	فصحى
يا رب خذ بيدي من ظلم مقتدر	فصحى
لكَ أن أُطيعَك راضياً أو سَاخطَا	فصحى
يابن الأُلَى جمعَ الفخارَ لِبيتهمْ	فصحى
يا جاعل الأشغال عذ	فصحى
بِنَفْسِي عذولُ، لامَ فيكُمُ، فردَّ لي	فصحى
يقولون: جارَ عليك المشيبُ	فصحى
مُذْ بصَّرَتْنِي تَجاريبي، ونَبَّهَنِي	فصحى
أَأَحبَابَنا، ما أَشتِكى بعد بُعدكْم	فصحى
أُسترُ بصبرك ما تُخفيه من كَمَدٍ	فصحى
أجب دواعي الهوى بالأدمع السجم	فصحى
مالي رأيتُ الثَّلجَ عممَّ شيبُهُ	فصحى
أيَحسَبُ دَهرى َ أنى جزِ	فصحى
لئن غربت شمسي المنيرة في النوى	فصحى
غرني لامع السراب وهذا الـ	فصحى
صديقٌ لنا كاللَّيلِ: يَستُر الـ	فصحى
إلى متى أمسي وأضـ	فصحى
فإليك بنت الفكر من بعد المدى	فصحى
أسيرُ إلى أرضِ الأعادى ، وفي الحشَا	فصحى