ابن الرومي

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
حَبَّبَتْ دُرَّة ُ القِيانَ إلينا	فصحى
لما رأى أمهُ نُهْبَى مقسمة ً	فصحى
قولا لطوطٍ أبي عليٍّ	فصحى
ففقرُ من العقل المُسدَّد للهدى	فصحى
تعرَّضَ لي دونه مَعْشرٌ	فصحى
عجبَ الشيخ خالدٌ من أناسٍ	فصحى
قُلْ خالدٌ وخلاك ذمُّ	فصحى
كان للأرض مرة ً ثقلانِ	فصحى
صِبا من شاب مَفْرقه تصابص وإن طلب الصِّبا والقلبُ صَابِ	فصحى
طباهجة ٌ كأعرافِ الديوكِ	فصحى
رأيتكمُ تُبدونَ في الحربِ عدة ً	فصحى
مديحُك مَنْ تبتغي رِفْدَهُ	فصحى
سوءة ً للدهر إذ يخْ	فصحى
نَكِهَتْ شنطف ففاح كنيفٌ	فصحى
هل ينتهي نظر إلاّ إلى نظرِ	فصحى
رددتَ عليَّ مدحي بعد مطلٍ	فصحى
كمَدٌ ليس ينفدُ	فصحى
ليت هنداً أنجزتنا ما تَعدْ	فصحى
ليس الكريم الذي يعطي عطيتَهُ	فصحى
رقدْتُ وما ليلُ الغريب براقدِ	فصحى
أرى الشعراء حَظُوا عندكُمْ	فصحى
يا أيُّها المعتضِدُ المعضودُ	فصحى
أقولُ لراجي خالدٍ إذ رأيته	فصحى
أبْشِرْ بفتْح لكَ مَفْتُوحِ	فصحى
ألا يا بن المرازبة ِ الهجانِلقد اشبهتهمْ وورثتَ عنهمْجميلَ الصبر للسُّمر اللدانِرماحٌ في اللقاءِ مضَ	فصحى