وكم جاهلٍ قد أبدأ الجهلَ مرة ً |
فصحى |
أنا واش بسوء حالي إليكا |
فصحى |
إن جاء من يبغي لها منزلاً |
فصحى |
له قلمٌ يستتبع السيفَ طائعاً |
فصحى |
ولا عيبَ في أخلاقه غيرَ أنهُ |
فصحى |
ويهوي إليه كل قلب بُوده |
فصحى |
لهان على سُليمى كم قتيلٌ |
فصحى |
وحيَّة ٍ في رأسها دُرَّة ٌ |
فصحى |
بلَّغكَ الله أن يهنَّأ مَوْ |
فصحى |
لأن أصلِّي كصلاة الفُرسِ |
فصحى |
لايبعدنَّ شبابكَ الغرنيقُ |
فصحى |
أيها الناكثُ العهودَ ستَجْني |
فصحى |
إذا ما حلف النَّغْلُ |
فصحى |
إنّي إذا ماالخصمُ في الغيّ ابتركْ |
فصحى |
بلاغة ابن فراسٍ |
فصحى |
تَبحَّثتُ عن أخباره فكأنما |
فصحى |
دعوه نرددْ لحظَنا فيه إنه |
فصحى |
رقابُ أهْلي الحُلُوم مُعْتَبَدَه |
فصحى |
قُدومُ سعادة ٍ وقُفولُ يُمْنٍ |
فصحى |
كَنَز الله في كنيزة َ نتناً |
فصحى |
ومائقٍ فوق صدره هَنة ٌ |
فصحى |
إذا كُنتَ مضطري إلى القول بالذي |
فصحى |
رأى أنفُ عمرو أن يطول كطوله |
فصحى |
فتى وجهُهُ كالهجر لا وصلَ بعدهُ |
فصحى |
لِيَهْنِ الضِّياعَ وكُتَّابَها |
فصحى |