| كَنَز الله في كنيزة َ نتناً |
فصحى |
| إذا كُنتَ مضطري إلى القول بالذي |
فصحى |
| إني لأحكم في عودٍ تُحَرِّقُهُ |
فصحى |
| تصبَّرتُ عنك فما أصْبرُ |
فصحى |
| جَرَى الأضحى رَسِيل المِهرجانِ |
فصحى |
| رأى أنفُ عمرو أن يطول كطوله |
فصحى |
| لِيَهْنِ الضِّياعَ وكُتَّابَها |
فصحى |
| وكم عائبٍ قد عابني وهو صادقٌ |
فصحى |
| إذا ما مدَحْتَ المرءَ تطلب رفدَه |
فصحى |
| إذا ما مشى عمرو ولجّ اضطرابه |
فصحى |
| اللَّه يعلمُ أنني |
فصحى |
| تودَّدتُ حتى لم أجد مُتَودَّدا |
فصحى |
| جزى القاسمَ الحسنَى محسِّنٌ وجههُ |
فصحى |
| سائل أبا الصقر إذا جئته |
فصحى |
| فتى إن أُجِدْ في مدحه فلأنّني |
فصحى |
| لا أزال الله نعمَته |
فصحى |
| ليهنكِ أنْ قد مرّ من صدر دولة |
فصحى |
| والطّلُّ مثلُ اللؤلؤ المنثور |
فصحى |
| وصحابة ٍ ناكوا القيانَ تَظرُّفاً |
فصحى |
| وقائلٍ إنَّ أبا حَفْصلٍ |
فصحى |
| إذا أولي النعمى دعا اللَّه أن يرى |
فصحى |
| تجنبْ سليمانَ قُفْلَ الندى |
فصحى |
| تضيّفتهُ أحلى من الشهد مرفداً |
فصحى |
| تمليتَ في النيروز عيشَ المنْورِزِ |
فصحى |
| ضحكَ الربيعُ إلى بكا الدِّيمِ |
فصحى |