ودَّ المبردُ أنّ الله بدَّلهُ |
فصحى |
قدمتَ قدوم البدر بيتَ سُعُودهِ |
فصحى |
تُباكي يداه الغيثَ طوراً وتارة ً |
فصحى |
ترفّعْ إلى النجم العليّ مكانُه |
فصحى |
تعالى جَدُّ دينارَي بُنان |
فصحى |
ذُلّي لزهوك أرضُ |
فصحى |
غرَّدَ الطيرُ في الرِّياضِ ونَاحَا |
فصحى |
فأما ابنُ بورانَ الذي تذكرونَه |
فصحى |
كبرت وفي خمس وخمسين مكبر |
فصحى |
لولا عبيدُ اللَّه قلْ |
فصحى |
مالي يُزاحمني الخُلصانُ في طرقي |
فصحى |
مَنْ سَرَّهُ ألا يرى ما يَسُوءُهُ |
فصحى |
وحسبُك أن ألقى عليك اختياره |
فصحى |
وطويلُ القرن إلا أنه |
فصحى |
إن أنتَ صادفت أخا لحية ٍ |
فصحى |
إن خيراً من أن ترى فيَّ أن قد |
فصحى |
بدت لي غادة لم تبدُ إلّا |
فصحى |
تَغنَّى العُلَيْليُّ في مجلسٍ |
فصحى |
ثِقلُ أوركها على عاتِقَي |
فصحى |
طال المِطالُ ولا خلودَ فحاجة ٌ |
فصحى |
فظلّتْ تَلَقَّى طلَّ مُرفضِّ دمعِها |
فصحى |
فلا يتعرضْ لي بكيدٍ يخاله |
فصحى |
قالوا هجاك أبو حفص فقلتُ لهم |
فصحى |
لا تَبعَدنَّ قصائدٌ ذهبتْ سُدَى |
فصحى |
لاتعذلِ النفسَ في تعجُّلها |
فصحى |