| ابنا الحرستاني في لقبيهما |
فصحى |
| وسائرة ٍ في الليلِ لا تعرفُ الكرى |
فصحى |
| وحاجة ٍ ظلتُ أشكوها إِلى عمرٍ |
فصحى |
| يا تاجَنا قد أَتتكَ مسألة ٌ |
فصحى |
| يعدو الرياض الحيا والأرض مجدبة |
فصحى |
| بكرَ الخليطُ إلى اللعينِ يعودهُ |
فصحى |
| سألتُ الرئيسَ أبنَ المؤيَّدِ مرَّة ً |
فصحى |
| رأيتُ النبيَّ عليهِ السلامُ |
فصحى |
| بقدكما إنْ شئتما فتطاعنا |
فصحى |
| ولأنتَ إنْ رفعَ امرؤٌ من غيرهِ |
فصحى |
| تَبّاً لحكمكَ لا حُرِستا |
فصحى |
| وقائلٍ إِنَّ في الأسفارِ فائدة ً |
فصحى |
| يا خليطاً بالدبسِ أَقصرْ عن الشـ |
فصحى |
| وباردِ النيَّة ِ عاينتهُ |
فصحى |
| يا مخجلَ الغيثِ المُلِثّ إِذا همى |
فصحى |
| لا كانَ يومٌ بدّلتْ |
فصحى |
| البغلُ والجاموسُ في جدليهما |
فصحى |
| يا موردَ الرمحِ ظمآناً ومصدرهُ |
فصحى |
| غريرُ لحاظٍ ناقصُ الخصرِ فاتنٌ |
فصحى |
| مااسمٌ جميعُ الناسِ تَهوى قربَهُ |
فصحى |
| قيلَ إذا التاجُ عليٌّ خلا |
فصحى |
| يا مليكَ الدنيا الذي أعظمَ اللـ |
فصحى |
| ولقد كتَمتُ اسم الذي أحببتُهُ |
فصحى |
| لنا أَميرٌ قرنُهُ |
فصحى |
| هذا الغزالُ الذي بعثتُ به |
فصحى |