| حلَّت بقلبي وثَوَتْ |
فصحى |
| خشف الربى بهجة النادي |
فصحى |
| بانوا فليت غرامي بعد هم بانا |
فصحى |
| سلامٌ على ربِّ الفضائل والعُلى |
فصحى |
| يا دارَ ميَّة بالجرعاءِ حيَّاك |
فصحى |
| مزجت كأسها بخمرٍ وريق |
فصحى |
| ولما التقينا بالغوير عشية ً |
فصحى |
| يا حمام الحبش |
فصحى |
| ورب ساقٍ قلبه قلبه |
فصحى |
| سلامٌ شهيُّ المَجتَنى طيِّبُ النشرِ |
فصحى |
| خطرت في شمائلٍ ونعوت |
فصحى |
| نَفَحَتْنا بنشرها المُستَطابِ |
فصحى |
| يا نسيمَ الصَّبا متى جُزتَ نجدا |
فصحى |
| لا تَحسبِ الراح أوْرثَتْ يَدَهُ |
فصحى |
| إذا ما امتطيت الفلك مقتحم البحر |
فصحى |
| هذا كتابٌ في مَعانِيه حَسَنْ |
فصحى |
| هو طود علم لا يبارى رفعة ً |
فصحى |
| وروضة قابلنا بشرها |
فصحى |
| بين العُذيب وبين بُرقة ِ ضاحكِ |
فصحى |
| سقياً لمَثْناة ِ الحجاز وطيبها |
فصحى |
| برئتُ من حَولي ومن قوَّتي |
فصحى |
| يا عذيب النيوب |
فصحى |
| للَّهِ مهجة ُ والهٍ لم يَثنها |
فصحى |
| تذكر والذكرى تهيج أخا الوجد |
فصحى |
| لا تحسبنَّ فرِنْدَ صارمِه به |
فصحى |