| برئتُ من حَولي ومن قوَّتي |
فصحى |
| تراءت سُليمي وهي كالبَدرِ أو أسْنى |
فصحى |
| قِفْ طالباً فضلَ الإله وسائِلا |
فصحى |
| شقَّ الدُّجى عن نحره الفجرُ |
فصحى |
| يا صاح هذا المشهد الأقدس |
فصحى |
| سمحَ البدرُ بوصلٍ فشَفى |
فصحى |
| ولله ظبيٌ كالهلال جبينه |
فصحى |
| لَمعَتْ ليلاً فقالوا لَهبُ |
فصحى |
| ريعَتْ وقد أبصرت نَبَتَ العذار بدا |
فصحى |
| هذا الحجازُ وذاك ضالُهْ |
فصحى |
| وسائلٍ ليَ عن أشياءَ كيف أتت |
فصحى |
| وإنِّي غَريبٌ بين قومي وجيرَتي |
فصحى |
| أفي كلِّ ربع للمطِّي بنا وَقْفُ |
فصحى |
| تذكر والذكرى تهيج أخا الوجد |
فصحى |
| رويدك حادي العيس أين تريد |
فصحى |
| سقى اللَّهُ أيَّامَنا بالحجاز |
فصحى |
| بَدا والليلُ معتكرُ |
فصحى |
| قُم هاتِها كالنَّارِ ذات الوَقُودْ |
فصحى |
| بعون الله تم الشرح نظماً |
فصحى |
| تجلَّيْ صَباحاً وميطي الخِمارا |
فصحى |
| من ذا الذي شرع المحبـ |
فصحى |
| للرِّيح في وَجَناتِ الوردِ تخميشُ |
فصحى |
| أمعلنَ النَّوح في أغصانِه شجناً |
فصحى |
| ومزرٍ بضوءِ الشَّمس لم ترَ وجهَهُ |
فصحى |
| من لِصبٍّ شَفَّه جورُ النَّوى |
فصحى |