رَاحَتْ، فَصَحّ بهَا السّقِيمْ، |
فصحى |
على الثَّغَبِ الشّهْديّ مني تَحِيّة ٌ، |
فصحى |
أتَهْجُرُني وَتَغْصِبُني كِتابي؟ |
فصحى |
أهْدي إليّ بَقِيّة َ المِسْوَاكِ، |
فصحى |
لقدْ سرّنا أنّ النّعِيّ مُوكَّلٌ |
فصحى |
لئنْ فاتَني منكِ حظُّ النّظرْ، |
فصحى |
يا ظبية ً لطفتْ منّي منازِلُها، |
فصحى |
بَنى جَهْوَرٍ! أحْرَقْتُمُ بِجَفائِكُمْ |
فصحى |
أقدَمْ، كما قَدِمَ الرّبيعُ الباكرُ، |
فصحى |
أنتِ معنى الضّنَى ، وسرُّ الدّموعِ، |
فصحى |
هوايَ، وإنْ تناءتْ عنكَ دارِي، |
فصحى |
يا سؤلَ نفسِي إنْ أحكَّم، |
فصحى |
بيْني وبينكَ ما لو شئتَ لم يضعِ |
فصحى |
باعَدْتِ، بالإعرَاضِ، غيرَ مُباعِدِ، |
فصحى |
سَأُحِبُّ أعْدائي لأنّكِ منْهُمُ، |
فصحى |
سأهدي النّفسَ، في نفسِ الشَّمال؛ |
فصحى |
أحِينَ عَلِمْتَ حَظّكَ من وِدادي؛ |
فصحى |
يا نَاسِياً لي، على عِرْفَانِهِ، تَلَفي، |
فصحى |
قد بَعَثْناهُ يَنفَعُ الأعضاءَ، |
فصحى |
أدِرْهَا! فَقَدْ حَسُنَ المَجْلِسُ،؛ |
فصحى |
قَد عَلِقْنَا سِواكِ عِلْقاً نَفِيسا |
فصحى |
هلْ يشكرَنّ أبو الوليدْ |
فصحى |
ألا ليتَ شعري هلْ أصادِفُ خلوة ً |
فصحى |
أفاضَ سَماحُكَ بَحرَ النّدَى ؛ |
فصحى |
وليلٍ أدَمْنَا فيهِ شربَ مدامة ٍ، |
فصحى |