| ما قدَّرَ اللَهُ هو الغالبُ |
فصحى |
| وروضة ِ وَردٍ حُفَّ بالسَّوسنِ الغضِّ |
فصحى |
| وصَحايحٍ مَرضى العُيونِ شَحايحٍ |
فصحى |
| كأنَّ التي يومَ الوداعِ تَعرَّضَتْ |
فصحى |
| نُجُومٌ في المَفارِقِ ما تَغُورُ |
فصحى |
| سيوفٌ يقيلُ الموتُ تحتَ ظباتها |
فصحى |
| إليكَ يا غُرَّة َ الهلالِ |
فصحى |
| بُنيَّ لئِنْ أعْيا الطَّبيبَ ابنَ مُستلمٍ |
فصحى |
| حقيقٌ أْ يُصاخَ لكَ استِماعا |
فصحى |
| ألا إنه فتحٌ يقرُّ له الفتحُ |
فصحى |
| قلبي رهينٌ بينَ أضلاعي |
فصحى |
| وَمُعْتَرَكٍ تَهُزُّ بهِ المَنايا |
فصحى |
| بأبي غزالٌ صدَّ بعدَ وِصالهِ |
فصحى |
| جارَ المَشيبُ على رأسِي فَغَيَّرَهُ |
فصحى |
| سوادُ المرءِ تُنفِدُهُ الليالي |
فصحى |
| رجعُ صوتٍ كأنه نظمُ دُرٍّ |
فصحى |
| أمّا الخليطُ فشدَّ ما ذهبوا |
فصحى |
| قالوا: شبابكَ قد مضت أيامهُ |
فصحى |
| اشربْ على منظرٍ أنيقِ |
فصحى |
| أصَمَّمَ في الغَوايَة ِ أَمْ أَنَابا |
فصحى |
| تُعلِّلُنا ”أُمامة ُ” بالأَماني |
فصحى |
| ذاتُ دلٍّ وشاحُها قلِقُ |
فصحى |
| أَدعو إِليكَ، فلا دُعاءٌ يسمعُ |
فصحى |
| يا دهرُ ما ليَ أُصفي |
فصحى |
| للّهِ عبدُ الرحيمِ من مَلكِ |
فصحى |