ابن عبد ربه

الشعر الفصيح العصر الأندلسي

الاسم	-
وكأَنَّما تَرنو بعينِ غزالة ٍ	فصحى
فصلتَ ، والنصرُ والتَّأييدُ جُنداكا	فصحى
غزالٌ زانَهُ الحَوَرُ	فصحى
عينيَّ ، كيفَ غررتُما قلبي	فصحى
أبِيتُ تحتَ سماءِ اللهوِ مُعتنقاً	فصحى
أحاطت جنودُ الأرض بابن سوادة ٍ	فصحى
نُجُومٌ في المَفارِقِ ما تَغُورُ	فصحى
يا مَنْ تَجلَّدَ للزَّما	فصحى
أرقتُ وقلبي عنك ليسَ يفيقُ	فصحى
عَاتِبٌ ظَلْتُ لَهُ عَاتِبا	فصحى
مُورَّدة ٌ إذا دارتْ ثلاثاً	فصحى
وَمُعْتَرَكٍ تَهُزُّ بهِ المَنايا	فصحى
بأبي غزالٌ صدَّ بعدَ وِصالهِ	فصحى
رجعُ صوتٍ كأنه نظمُ دُرٍّ	فصحى
من لي إذا جُدْتُ بينَ الأهلِ والولدِ	فصحى
صَحيفة ٌ طابَعُها اللُّومُ	فصحى
أطلالُ لهْوكَ قد أقْوتْ مَغانيها	فصحى
وروضة ِ وَردٍ حُفَّ بالسَّوسنِ الغضِّ	فصحى
خليفة ُ اللّهِ وابنُ عمِّ رسو	فصحى
صَحيفة ٌ كُتِبَتْ ليتٌ بِها وعَسى	فصحى
أَلحاظُ عيني تَلْتهي	فصحى
وروضة ٍ عقدتْ أيدي الربيع بها	فصحى
فؤادي رميتَ وعقلي سبيتْ	فصحى
هو الفتحُ منظوماً على إثرِهِ الفتحُ	فصحى
وما رَوضة ٌ بالحَزْنِ حاكَ لها النَّدى	فصحى