| مَقيلُكَ تَحتَ أظْلال العَوالي |
فصحى |
| صَحا القلبُ إلا نَظرة ً تَبعثُ الأَسى |
فصحى |
| بكيتُ حتَّى لم أدَعْ عَبْرَة ً |
فصحى |
| أنتِ دائي وفي يديكِ دوائي |
فصحى |
| نورٌ تولَّدَ منْ شمسٍ ومن قمرِ |
فصحى |
| رشاً سجدَ الجمالُ لوجنتيهِ |
فصحى |
| أَرى لِلصِّبا وداعا |
فصحى |
| أبا صالحٍ أينَ الكرامُ بأسرهمْ |
فصحى |
| بجودِ أميرِ المؤمنين تَنَبَّعتْ |
فصحى |
| أنا في اللَّذاتِ مخْلوعُ العذارِ |
فصحى |
| يا مديرَ الصُّدغ بالخدِّ الأسيلْ |
فصحى |
| أَمِصباحَ هذا الدين بعدَ نبيِّنا |
فصحى |
| طوَّقتَهُ بالحُسامِ مُنْصلتاً |
فصحى |
| خلَّيتُ قلبي في يديْ ذاتِ الخالْ |
فصحى |
| قالوا: نَأَيتَ عنِ الإخوانِ. قلتُ لهم |
فصحى |
| ولَّى الشَّبابُ وكنتَ تسكنُ ظلَّهُ |
فصحى |
| أقْصرَتُ بَعْضَ الإقْصارْ |
فصحى |
| أما الهدى فاستقامَ من أوَدِهْ |
فصحى |
| يا بْنَ الخلائفِ والعُلا للمُعْتلى |
فصحى |
| بيضاءُ يَحمرُّ خدَّاها إذا خَجِلتْ |
فصحى |
| حاشا لمثلكَ أنْ يفُكَّ أسيرا |
فصحى |
| فكَّرتُ فيكَ أَبحرٌ أنتَ أم قمرٌ |
فصحى |
| جادتْ لكَ الدنيا بنعمة ِ عيشِها |
فصحى |
| بزمامِ الهوى أَمُتُّ إليهِ |
فصحى |
| فَررتُ من اللقاءِ إلى الفِراقِ |
فصحى |