| بكفِّهِ ساحرُ البيانِ إذا |
فصحى |
| يا هلالاً في تجلِّيهِ |
فصحى |
| قلبٌ بلوعاتِ الهوى معمودُ |
فصحى |
| يَا مُجِيلَ الرُّوحِ في جَسَدِي |
فصحى |
| أهدتْ إليكَ حُمَيّاها بكأسينِ |
فصحى |
| قدْ أوضحَ اللهُ للإسلامِ منهاجاً |
فصحى |
| ألا بأبي من قلبُهُ غيرُ مُشفقٍ |
فصحى |
| لا بيتَ يُسْكَنُ إلا فارقَ السَّكَنا |
فصحى |
| لم يبقَ منْ جُثمانهِ |
فصحى |
| قد صرَّحَ الأَعداءُ بالبَينِ |
فصحى |
| ما أقربَ اليأسَ منْ رجائي |
فصحى |
| مدامعٌ قدْ خدَّدَتْ في الخدود |
فصحى |
| لقَدْ سَجَعَتْ في جُنْحِ لَيْلٍ حَمامة ٌ |
فصحى |
| وجْنة ٌ كالربيع جادَ عليها |
فصحى |
| يَا مَنْ يَضِنُّ بِصَوْتِ الطَّائِرِ الغَرِدِ |
فصحى |
| أَصغَى إليكَ بِكأسهِ مُصغِ |
فصحى |
| ألا إنَّ إبراهيم لجَّة ُ ساحلِ |
فصحى |
| عاضتْ بوصلٍ صدَّا |
فصحى |
| أبا عبيدة َ والمسؤولُ عن خبرٍ |
فصحى |
| أما والَّذي سوَّى السَّماءَ مكانها |
فصحى |
| ألفيتَ بقراطاً وجالينوسا |
فصحى |
| ودَّعتْني بزَفرة ٍ واعْتناقِ |
فصحى |
| أيا ويحَ نفسي وويلَ أُمِّها |
فصحى |
| يابْنَ الخلائفِ والصِّيدِ الصَّناديدِ |
فصحى |
| ويحي قتيلاً ما لهُ منْ عقلِ |
فصحى |