رسائلُ صدقِ إخوانِ الصفاءِ، |
فصحى |
أيا مَن ضاعَ فيهِ نَفيسُ عُمري، |
فصحى |
يا مليكاً قد طابَ أصلاً وفرعاً، |
فصحى |
مَن لصَبٍّ أدنَى البعادُ وفاتَه، |
فصحى |
ألا قلْ لشرّ عبيدِ الإلـ |
فصحى |
يا حَبيبَ الحَبيب دِنهُ كما |
فصحى |
رَضيتُ ببُعدي عن جَنابكَ عندَما |
فصحى |
هنيئاً بشهرِ الصّوم للملكِ الذي |
فصحى |
ومُخَلَّقِ الخَدّينِ من صِبغِ الحَيا، |
فصحى |
لديّ تصحّ ثمارُ الوفاءِ، |
فصحى |
وما كانَ ذا سكري من الراح وحدَها، |
فصحى |
سأَثني على نُعماكَ بالكَلِمِ التي |
فصحى |
وأهيفَ مُغرًى بالجَوارِحِ حَوّمَتْ |
فصحى |
لا زِلتَ سَبّاقاً إلى المَكرُمات، |
فصحى |
في الكيسِ لي عوضٌ عما حوَى الكاسُ، |
فصحى |
لا تكُنْ أنتَ والزّمانُ على عَبـ |
فصحى |
طُفَيلٌ تُقادُ بأذنابِها، |
فصحى |
لا والذي جعلَ المودة َ مانعي |
فصحى |
عاقبتُ من أهواهُ في |
فصحى |
ما كنتَ في إحدى الشّدائدِ مُرتجَى ، |
فصحى |
إنّ القَوافيَ عندَنا حَرَكاتُها |
فصحى |
وجهٌ من البدرِ أحلَى ، |
فصحى |
بدتْ لنا الراحُ في تاجٍ من الحببِ، |
فصحى |
وأغنَّ أبدى من مواجبِ عوده |
فصحى |
وصاحبٍ لي مصافي، |
فصحى |