لا بَلَغَ الحاسِدُ ما تَمَنّى ، |
فصحى |
مولايَ! إنّي عليكَ متكِلُ، |
فصحى |
هذا كتابُ المَثلِ السّائِرِ |
فصحى |
وفي النّيل، إذ وَفّى البسيطة َ حقَّها، |
فصحى |
يا دِيارَ الأحبابِ! باللَّهِ ماذا |
فصحى |
أنصَفتُهُ جُهدي، ولي ما أنصَفا، |
فصحى |
راقني من لفظكَ المستطابِ |
فصحى |
وشادٍ يُشَتّتُ شَملَ الطّرَبْ، |
فصحى |
أنكَرَ الصّبحُ دَمَ اللّيـ |
فصحى |
طافَ، وفي راحتِهِ كأسُ راحْ، |
فصحى |
حبذا أرضْ ماردينَ وبرّ الـ |
فصحى |
لا يَسمَعُ العُودَ منّا غيرُ خاضِبِهِ |
فصحى |
ويومِ دجنٍ معلمِ البردينِ، |
فصحى |
يا حَبيبَ الحَبيب دِنهُ كما |
فصحى |
يُسائِلُني صديقي عن كتابٍ، |
فصحى |
يا عِترَة َ المُختارِ يا مَن بهِمْ |
فصحى |
بلغي الأحبابَ يا |
فصحى |
حَلّتِ المُومياءُ، وهيَ من المَيـ |
فصحى |
حالي وحالُكَ كالهِلالِ وشَمسِهِ، |
فصحى |
نصحتكَ فاصغِ إلى منطقي، |
فصحى |
ألا يا مَلِكَ العَصـ |
فصحى |
ما تَرَكتُ العِتابَ، يا مالكَ الرّ |
فصحى |
حَوَتْ ضِدّينِ، إذ ضَرَبَتْ وغنّتْ، |
فصحى |
ومُخَلَّقِ الخَدّينِ من صِبغِ الحَيا، |
فصحى |
كَم قد أفَضنا من دموعٍ ودَماً |
فصحى |