أهلاً بشهبٍ عندَ إشرافِها |
فصحى |
الحِبّ سَخا، وطَرفُ أعدائي خَسا |
فصحى |
إنّ عَبداً أتاكَ يَلتَمِسُ العَفْـ |
فصحى |
ليهنكَ أنّ لي ولداً وعبداً، |
فصحى |
ويومِ دجنٍ معلمِ البردينِ، |
فصحى |
إنّي لفَضلِكَ بالمَديحِ أُجازي، |
فصحى |
لستُ يوماً أنسَى مودة َ مولا |
فصحى |
قد أيقظَ الصبحُ ذواتِ الجناح، |
فصحى |
لئن وهى عقدُ السحابِ الثمين |
فصحى |
لَيسَ عنكَ مُصطَبَرُ، |
فصحى |
تَهَنّ بعيدِكَ يا ابنَ الكِرامِ، |
فصحى |
حضوري عندَ مَجدِكَ مثلُ غَيبي، |
فصحى |
حَلّتِ المُومياءُ، وهيَ من المَيـ |
فصحى |
دَبّ العِذارُ، فقامَتِ الأعذارُ، |
فصحى |
زَمانُ الرّبيعِ |
فصحى |
عزمتَ، يا متلفي، على السفرِ، |
فصحى |
قد عهدَ الجوهرُ بالخزنِ، |
فصحى |
ثم بلغه أن المهجو توعد ذلك المقترح فخاف وطلب التنصل فغير له في كل بيت لفظة وقال إن سئلت فقل ما قلت إ |
فصحى |
تشاركَ الشمُّ والذوقُ واللمسُ، |
فصحى |
روّ عظامي بسلا |
فصحى |
ألا يا مَلِكَ العَصـ |
فصحى |
يا دِيارَ الأحبابِ! باللَّهِ ماذا |
فصحى |
إذا مُتُّ، فانعَيني بخَفقٍ مَثالثٍ، |
فصحى |
للَّهِ وادي الغرسِ حينَ حلَلتُهُ، |
فصحى |
أنكَرَ الصّبحُ دَمَ اللّيـ |
فصحى |