أنصَفتُهُ جُهدي، ولي ما أنصَفا، |
فصحى |
أيا ابنَ الكرامِ الكماة ِ الحماة ِ، |
فصحى |
شرفَ اللهُ قدرَ من |
فصحى |
انهضْ فهذا النجمُ في الغربِ سقطْ، |
فصحى |
هوَ الدّهرُ مُغرًى بالكَريمِ وسَلبِهِ، |
فصحى |
راقني من لفظكَ المستطابِ |
فصحى |
سَلبَتنا فَواتكُ اللّفَتاتِ، |
فصحى |
طافَ، وفي راحتِهِ كأسُ راحْ، |
فصحى |
فتى ً لم تَجدْ فيه العِدى ما يَعيبُهُ، |
فصحى |
قيلَ إنّ العقيقَ قد يبطِلُ السحـ |
فصحى |
وأغنَّ مسكيِّ لإهابِ، ووجههُ |
فصحى |
وكنّا سألنا اللهَ يجمعُ بيننا، |
فصحى |
سأُمسِكُ عن جَوابِكَ لا لعَيٍّ، |
فصحى |
طَلَبتم يَسيرَ المالِ قَرضاً فلَم يكن |
فصحى |
غنّى بصوتٍ مثلِ سوطِ عذابِ، |
فصحى |
قفي ودعينا قبلَ وشكِ التفرقِ، |
فصحى |
أيا ملكاً ربعهُ للعفاة ِ، |
فصحى |
إنّ عَبداً أتاكَ يَلتَمِسُ العَفْـ |
فصحى |
ذا شعركَ كالأرقمِ إمّا لسبا، |
فصحى |
ربّ أنعمتَ في المديدِ من العمـ |
فصحى |
شجى وشفَى ، لما شَدا وترنّما، |
فصحى |
كتبتَ فما علمتُ أنُورُ نَجمِ |
فصحى |
للهِ ملاحكَ اللبيبُ، وقد |
فصحى |
لو يُرَدّ الرّدى ببَذلِ الأيادي، |
فصحى |
ليهنكَ أنّ لي ولداً وعبداً، |
فصحى |