| لم تخلُ منكَ خواطري ونواظري، |
فصحى |
| سَفهاً، إذا شُقّتْ عليكَ جُيوبُ، |
فصحى |
| أمَا تَرى الأنواءَ والسّحائِبا، |
فصحى |
| ولقَد ذكَرتُكِ، والسّيوفُ مواطرٌ |
فصحى |
| إلى محياكَ ضوءُ البدرِ يعتذرُ، |
فصحى |
| ثبْ إلى اللذات، فالعمرُ قصيرُ، |
فصحى |
| لمّا شدتِ الورقُ على الأغصانِ |
فصحى |
| عودٌ حوتْ في الأرضِ أعوادُهُ، |
فصحى |
| قلوبُنا مُودَعَة ٌ عندَكمْ، |
فصحى |
| مَن كنتَ أنتَ رَسولَه، |
فصحى |
| عينُ النضارِ كناظرِ العينِ الذي |
فصحى |
| قَطَعتُ مِنَ الهَباتِ رَجاءَ نَفسي، |
فصحى |
| ما جاءَ عبدكَ مسطورٌ بعثتَ به |
فصحى |
| أَبدِ سَنا وَجهِكَ مِن حِجابِه، |
فصحى |
| أمَرَ اللَّهُ أن يُطيعَكَ لُبّي |
فصحى |
| إذا ابتدأ الساقي وثنّى وثلثا، |
فصحى |
| لقد جُزتَ في الصّدّ حَدّ الزّيادَة ، |
فصحى |
| قد كنتُ أصبرُ، والدّيارُ بعيدة ٌ، |
فصحى |
| وزهرُ نيلوفرس لولا تشعبهُ، |
فصحى |
| مَولايَ هذا قَدَرٌ واهِنٌ، |
فصحى |
| يا مليكاً بذكرِهِ يفخرُ المدْ |
فصحى |
| ضحكتْ ثغورُ حدائقِ الأرضِ، |
فصحى |
| تَغَرّبْ وابغِ في الأسفارِ رِزقاً، |
فصحى |
| وما كنتُ أرضى بالقريضِ فضيلة ً، |
فصحى |
| يا بدوراً تغيبُ تحتَ الترابِ، |
فصحى |