| و كنى الرسولُ عنِ الجوابِ تظرفاً |
فصحى |
| يا ضَارِبَ الجَيشِ بي في وَسْطِ مَفرِقهِ |
فصحى |
| لا غَرْوَ إنْ فَتَنَتْكَ بِالْـ |
فصحى |
| الفكرُ فيكَ مقصرُ الآمالِ ، |
فصحى |
| إذا شِئتَ أنْ تَلقى أُسُوداً قَسَاوِرا، |
فصحى |
| جَارِيَة ٌ، كَحْلاءُ، ممشوقَة ٌ، |
فصحى |
| سَكِرْتُ مِنْ لحظِهِ لا مِنْ مُدامَتِهِ |
فصحى |
| لطيرتي بالصداعِ نالتْ |
فصحى |
| أيا عجباً لأمرِ ": بني قشيرٍ " ! |
فصحى |
| أقُولُ وَقَدْ نَاحَتْ بِقُرْبي حمامَة ٌ: |
فصحى |
| أللومُ للعاشقينَ لومُ ، |
فصحى |
| وَمُعَوَّدٍ للكَرّ في حَمَسِ الوَغَى ، |
فصحى |
| مغرمٌ ، مؤلمٌ ، جريحٌ ، أسيرٌ |
فصحى |
| منْ لي بكتمانِ هوى شادنٍ |
فصحى |
| سَبَقَ النّاسَ، في الهَوَى ، مَنْصُورُ |
فصحى |
| وراءكِ يا " نميرُ" ! فلا إمامُ |
فصحى |
| إلى اللَّهِ أشكُو مَا أرَى من عَشَائِرٍ |
فصحى |
| قدْ عذُبَ الموتُ بأفواهنا |
فصحى |
| غلامٌ فوقَ ما أصفُ ، |
فصحى |
| لمنِ الجدودُ الأكرمو |
فصحى |
| هيَ الدّارُ من سَلمَى وَهاتي المَرَابعُ، |
فصحى |
| أغصُّ بذكرهِ ، أبداً ، بريقي |
فصحى |
| منْ كانَ أنفقَ في نصرِ الهدى نشباً |
فصحى |
| و ما تعرضَ لي يأسٌ سلوتُ بهِ |
فصحى |
| بَعضُ الجُفَاة ِ إلى المَجْفُوّ مُشتَاقُ |
فصحى |