و ما هوَ إلاَّ أنْ جرتْ بفراقنا |
فصحى |
فديتكَ ، ما الغدرُ منْ شيمتي |
فصحى |
يَا حَسْرَة ً مَا أكَادُ أحْمِلُهَا، |
فصحى |
قِفْ في رُسُومِ المُسْتَجَا |
فصحى |
ضلال مارأيتُ منَ الضلالِ |
فصحى |
هَل تَرَى النّعْمَة َ دَامَتْ |
فصحى |
يَا جَاحِداً فَرْطَ غَرَامي بِهِ، |
فصحى |
و زائرٍ حببهُ إغبابهُ |
فصحى |
أأبَا العَشَائِرِ، إنْ أُسِرْتَ فَطَالَمَا |
فصحى |
وَشَادِنٍ، من بَني كِسرَى ، شُغِفْتُ بهِ |
فصحى |
ما للعبيدِ منَ الذي |
فصحى |
لَسْتُ أرْجُو النّجاة َ، من كلّ ما أخْـ |
فصحى |
ألا ليتَ قومي، والأماني مثيرة ٌ ، |
فصحى |
وَلَمَّا تَخَيَّرْتُ الأخِلاَّءَ لَمْ أجِدْ |
فصحى |
علونا " جوشنا " بأشدَّ منهُ ، |
فصحى |
و ما أنسَ لا أنسَ يومَ المغارِ |
فصحى |
و لمَّـا عزَّ دمعُ العينِ فاضتْ |
فصحى |
لِمَنْ أُعاتِبُ؟ ما لي؟ أينَ يُذهَبُ بي؟ |
فصحى |
قولاَ لهذا السيدِ الماجدِ |
فصحى |
وواللهِ ، ما أضمرتُ في الحبِّ سلوة ً ، |
فصحى |
أشدة ٌ ، ما أراهُ منكَ ، أمْ كرمُ ! |
فصحى |
غنى النفسِ ، لمنْ يعقـ |
فصحى |
وَإنّي لأنْوِي هَجْرَهُ فَيَرُدّني |
فصحى |
وَمُغْضٍ، للمَهَابَة ِ، عَنْ جَوَابي! |
فصحى |
ألوردُ في وجنتيهِ ، |
فصحى |