| عَطَفتُ على عَمرِو بنِ تغلِبَ بَعدَما |
فصحى |
| قد ضجَّ جيشكَ ، منْ طولِ القتالِ بهِ ، |
فصحى |
| يَلُوحُ بِسِيماهُ الفَتى من بَني أبي، |
فصحى |
| أليكَ أشكو منكَ ، يا ظالمي ، |
فصحى |
| لستَ بالمستضيمِ منْ هوَ دوني ، |
فصحى |
| أتَعجَبُ أنْ مَلَكنَا الأرْضَ قَسْراً |
فصحى |
| رَدَدْتُ عَلى بَني قَطَنٍ بِسَيْفي |
فصحى |
| لا تطلبنَّ دنوَّ دا |
فصحى |
| كَأنّمَا المَاءُ عَلَيْهِ الجِسْرُ |
فصحى |
| نفسي فداؤكَ ـ قدْ بعثـ |
فصحى |
| لأيكمــــــــمُ أذكرُ ؟ |
فصحى |
| يَا سَيّديّ! أرَاكُمَا |
فصحى |
| أيا معافي منْ رسيسِ الهوى ! |
فصحى |
| إنْ لمْ تجافِ عنِ الذنو |
فصحى |
| دُيُونٌ في كَفَالاتِ الرّمَاحِ |
فصحى |
| و لا تصفنَّ الحربَ عندي فإنها |
فصحى |
| إذا كانَ فضلي لا أسوغُ نفعهُ |
فصحى |
| الحُرُّ يَصْبِرُ، مَا أطَاقَ تَصَبُّراً |
فصحى |
| بَكَرْنَ يَلُمنَني، وَرَأينَ جودي |
فصحى |
| وَعَطّافٍ عَلى الغَمَرَاتِ نَحْوِي، |
فصحى |
| سقى ثرى " حلبٍ " ما دمتَ ساكنها |
فصحى |
| أسرتَ فلمْ أذقْ للنومِ طعماً ، |
فصحى |
| نُدِلّ عَلى مَوَالِينَا وَنَجْفُو |
فصحى |
| لَمّا رَأتْ أثَرَ السّنَانِ بِخَدّهِ |
فصحى |
| أما يردعُ الموتُ أهلَ النهى |
فصحى |