| إذا غارَ عزمي في البلادِ وأنجدا |
فصحى |
| ألا ليتَ شعري هلْ أرى أمَّ سالمٍ |
فصحى |
| بدتْ وجناحُ الفجرِ لم يتنفَّضِ |
فصحى |
| للهِ أيٌ فتى مجدٍ تناوشهُ |
فصحى |
| عُلاً بِمَناطِ السُّها تَسْتنيرُ |
فصحى |
| وأحورَ معشوقِ الدَّلالِ مهفهفٍ |
فصحى |
| أَلا مَنْ لِجسْمٍ بِالثَّوِيَّة ِ قاطِنِ |
فصحى |
| شِعْرُ المَراغِيِّ، وَحُوشِيْتُمُ |
فصحى |
| وغيدٍ أنكرتْ شمطي فظلَّتْ |
فصحى |
| لَكَ ما يُرَوِّقُهُ الغَمامُ الهاطِلُ |
فصحى |
| تأمَّلتُ ربعَ المالكيَّة ِ بالحمى |
فصحى |
| أقولُ لسعدٍ وهوَ للمجدِ مقتنٍ |
فصحى |
| فَجَدِّي وَهْوَ عَنْبَسَة ُ بنُ صَخْرٍ |
فصحى |
| بَكَرَتْ، وَاللَّيلُ في زِيِّ الغُدافِ |
فصحى |
| سَقَى اللهُ لَيْلَ الخَيْفِ دَمْعِي أَوِ الحَيا |
فصحى |
| أقولُ لصحبي حين كرَّرتُ نظرة ً |
فصحى |
| النّاسُ بِالعيدِ مَسْرورونَ غَيْرَ فَتًى |
فصحى |
| وَأَشْلاءِ دارٍ بِالحِمى تَلْبَسُ البِلَى |
فصحى |
| وَمُكاشِحٍ نَهْنَهْتُهُ عَنْ غايَة ٍ |
فصحى |
| وظَلامٍ قَيَّدَ العَيْنَ بِهِ |
فصحى |
| وسربِ عذارى منْ ربيعة ِ عامرٍ |
فصحى |
| ثَنى عِطْفَهُ لِلْبارِقِ المُتَأجِّجِ |
فصحى |
| زاهر العود وطيبهْ |
فصحى |
| ومنزلٍ برداءِ العزِّ متَّشحٍ |
فصحى |
| هَلْ وَقْفَة ٌ بِجَنوبِ القاعِ تَجْمَعُنا |
فصحى |