| رأتْ أميمة ُ أطماري وناظرها |
فصحى |
| مَنْ أَغْفَلَ الحَزْمَ أَدْمَى كَفَّهُ نَدَما |
فصحى |
| هاتيكَ نَيْسابوُرُ أَشرَفُ خُطَّة ٍ |
فصحى |
| يا ريمُ مالِيَ إلاّ بالهَوى شُغُلُ |
فصحى |
| بَدا- والثُّرَيّا في مَغارِبِها قُرْطُ- |
فصحى |
| رَمَتْني غَداة َ الخَيْفِ لَيْلى بِنَظْرَة ٍ |
فصحى |
| أعدْ نظراً هل شارفَ الحيُّ ثهمدا |
فصحى |
| وَأَشْلاءِ دارٍ بِالحِمى تَلْبَسُ البِلَى |
فصحى |
| سَرَى طَيْفُها وَاللَّيْلُ رَقَّ ظَلامُهُ |
فصحى |
| أَلا مَنْ لِصَبٍّ إِنْ تَغَشَّتْهُ نَعْسَة ٌ |
فصحى |
| بَكَرَتْ، وَاللَّيلُ في زِيِّ الغُدافِ |
فصحى |
| شَفافَة ٌ مِنْ غِنَى في الأَمنِ مُجْزِيَة ٌ |
فصحى |
| وأحورَ معشوقِ الدَّلالِ مهفهفٍ |
فصحى |
| إِمامَ الهُدَى لا زالَ عَصْرُكَ باسِماً |
فصحى |
| ومرتدٍ بالدُّجى روَّحتُ صهوتهُ |
فصحى |
| أّذْكى بِقَلْبي لَوْعَة ً إذ أَوْمَضَا |
فصحى |
| لِلَّهِ قَومِي فَكَمْ نَدى ً خَضِلٍ |
فصحى |
| خَلا الجِزْعُ مِنْ سَلْمَى ، وَهاتيكَ دارُها |
فصحى |
| دَعَتْ أُمُّ عَمْرٍو وَيْلَها ثُمَّ أَقْبَلَتْ |
فصحى |
| ومتَّشحٍ باللُّؤمِ جاذبني العلا |
فصحى |
| طَرِبْنَِ إلى نَجْدٍ وأنَّى لها نَجْدُ |
فصحى |
| بدا لِي عَلى الكثيبِ |
فصحى |
| تَراءَتْ لِمَطْويِّ الضُّلوعِ عَلى الهَوى |
فصحى |
| وَزَوْرٍ أَتَى وَاللَّيْلُ يَحْدو رِكاَبهُ |
فصحى |
| خليليَّ إنَّ العمرَ ودَّعتُ شرخهُ |
فصحى |